المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهل العراقي
العراقي الجميل..
شكرا لك هذا المرور الرائع والمستمر..
تقبل كل محبتي
جوتيار
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهل العراقي
العراقي الجميل..
شكرا لك هذا المرور الرائع والمستمر..
تقبل كل محبتي
جوتيار
جويتار
أنا الآن بين كلماتك
ولا أود الهروب منها
تمنيت أن السطور لا تنتهي
لكن للاسف انتهت
لكن عزائى الوحيد بأنى عدت لأول السطر
تقبل أعجابى بأسلوب جديد ومتلون بكل ألوان الجمال
العناني...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد عناني
شكرا لك هذا المرور الطيب والجميل كجمال حرفك وفكرك
تقديري ومحبتي
جوتيار
أهكذا .. دائماً يعاودك الصداع فيفقدك توازنك وتنهار معه؟ أما زالت تلك الألام تطاردك ..؟ وتقض مضجعك أما زال ذلك الأنين .. أنين الوحدة يرافقك؟ مع أن هناك من ترافقك وتراقبك بكل حواسها.
أما زلت تستيقظ من نومك وتبحث عن حبة أسبرين وقدح ماء لتريح بها نفسك من حرية باتت تؤرقك أو كابوس يطاردك؟
أنا التي تريد استئصال عروق الموت والخوف من أعماقك بأنوثتها فلماذا تخشاني ؟ وتخشى أن تحن عليّ وأن تشتاق إلي ، وأن تناجيني .. وتبحث عني.. وأن تنظر إلي وأن تلقاني .. لماذا تصر أن همستي دمار؟ وأبتسامتي فخ وأن تعلقك بي مرض وموت وأن رغبتك في العيش بين أحضاني ومعي إدمان مرّ..؟
أتفر هكذا وتهرب دائماً من قدرك..؟ ولكن كيف .. والقدر لا يمكن الفرار منه ..؟ قد كتب علينا المغامرة وخوض غمارها .. وتأكد بأن رجولتك ستتعبك إن لم تقترب من دنياي .. لأنك ستكون أقرب إلى التيه من الحياة .. فأنا قد صرت أقرب إلى الموت منك إلى المنبع.
فكفاك هرباً .. الهرب مني لن يجدي والحجج التي تبحث عنها لتقنعني بها لن تجدي أيضاً .. ما دمت تهرب مني وما تلبث ان تأتي .. قلت لك منذ البداية لا تخشى .. لا تخشى شيئاً .. يا طفلي الوحيد .. وها أنا أناديك يا طفلي الحزين تعال ولنغير النهاية فحسب ولنعلنها هكذا كما أعلنها أنا .. وأقول هي أدخلته الدنيا وأنا سأدخلك جنتي الأبدية.
حبي لك
حنان
الانسان والحياة وجدلية الأزل
المرأة هنا أراها الحياة تحاول وتجادل هذا الإنسان الذي هو دائما في مركز التوتر والقلق والحيْرة.
تدعوه لفتح أبوابه لها طوعا ، قبل أن يأتي إليها قسرا.
جميلة هذه الحواريات التي تحمل فكرة الوجود والعدم
وتبادل الأدوار بينهما
مودتي جوتيار
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
أهكذا .. دائماً يعاودك الصداع فيفقدك توازنك وتنهار معه؟ أما زالت تلك الألام تطاردك ..؟ وتقض مضجعك أما زال ذلك الأنين .. أنين الوحدة يرافقك؟ مع أن هناك من ترافقك وتراقبك بكل حواسها.
أما زلت تستيقظ من نومك وتبحث عن حبة أسبرين وقدح ماء لتريح بها نفسك من حرية باتت تؤرقك أو كابوس يطاردك؟
جووووووووووو قرأتها على عجل ولي عودة
احتاج لنفس يساعدني على الرد
فنفسي المقطوع هنا لن يسعفني
حبي وتقديري
إلى الرائع /جوتيار
كما عرفناك مبدع متألق
لا تعليق
سوى أنى أحترم
حرفك وفكرك
دمت مبدعا متألقا
مع خالص محبتى
بقدر الرأي تعتبر الرجال