الفاضل " أحمد الرشيدي":
حرفكـ حملنا على بساط من بذخ..!
لكـ تح ـية ترسم ملامح الاع ـجاب لـ نص زاخر حد الدهشه/ الابداع...!!
سلمـتـ
لك تحية مبجلة كــ حرفك
وقوافل من ورد
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الفاضل " أحمد الرشيدي":
حرفكـ حملنا على بساط من بذخ..!
لكـ تح ـية ترسم ملامح الاع ـجاب لـ نص زاخر حد الدهشه/ الابداع...!!
سلمـتـ
لك تحية مبجلة كــ حرفك
وقوافل من ورد
جئت لأقرأ وأعلق ، فإذا بي أسبح في ترنيمة عالم ، ولحن متفكر أجاد العزف على وتر التأمل ، لنطرب باللحن فنهيم في عالم رسمه الكاتب ببراعة حين استحضر أداته من ليل ونجوم ، ودموع ، وقمر والشمس مع كل هذا ، واستحضر المتأملين والمكروبين ، والحيارى ، والظالمين ، والأبرار ، وسبك من كل هذا هذه الحلية التي يزين بها عقل القارئ ليفاخر بها أمام نفسه التي تظلمه كثيرًا .
إنه لا يكتب للكتابة ، وإنما هو المتفكر في الكون وفي نفسه ، المدرك لقيمة الكلمة وأثرها .
أحمد الرشيدي هنا فيلسوف متفكر ، يصل إلى النتيجة في سلاسة وينقلنا من مساحة إلى مساحة بيسر ، وهذا لأنه مستريح حين يكتب ، يسلم القلم لعقله يستمد نتاج تفكره ممزوجًا باليقين المتسلح به ليأتينا نص كهذا ، نص بليغ ، متفرد .
أديبنا المتميز ، لا أسال الله لك دمعًا غير دمع الخشية .
محبتي واحترامي
مأمون
يالهذا الليل البهيم تشكلت له نفس مثقلة من زفرات النفوس الملتاعة
و دموع الحيارى والحزانى
وروح آسرة من سكينة المتبتلين الضارعين
وعيون باسمة من أشواق الحالمين
وكم تهادى على بساط الفكر قلب أسئلته المفعمة بالحب والموت والحياة
أحمد الرشيدي:-أيها الإنسان المرهف
مع عتمة الليل المخيمة على نبض هذا النص
أطل نور قلبك /قلمك المرهف الشفيف وفكرك المثمر بجمال مميز
دمت محلقاً بين نبضات القلوب تنثر بين الحنايا
نور الفكر وصدق المحبة ونقاء الروح
كل عام وأنت بخير
وأكرمك الله برضوانه وجنانه.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تمنيت أن ألقى في بئر نور كما ابن يعقوب ، يضىء للناس أيديهم ، ويكفها عن التهام الأمانات ، لكني وبلا معاد ، وقفت أصلي في المحراب بغير آذان لصلوات ، وجدت نوراً يسحبني من خلف الجدران ، يلف بي أعمدة من كهرمان ، ويطرز عظامي بخيوط من ياقوت ، نور علمني أين الحب ، وكيف الحب ، وما هو الحب ، نور لا يحط بي أبداً من رحلة الطيران ... أرفع أكفي فتنساب بن بين أصابعي عبراتي ، فأسعى إليه لأرطب قلبي ، و أروي مهجتي ... أشهد الله أخي أحمد أنني أحبك من فوق ظلال هذا النور ...
كل عام وانت بخير
الرشيدي المبدع..
اشتغال جيد على ابراز الصور المشهدية للحالة الذاتية..وحوار مستفيض في الذات مع الذات..ومع المحبط.. حوار موجه بدقة وعناية... يستهدف خلق توتر ذهني للمتلقي.. نص جاء رسالة للتعبير عن حالة من التوتر الانساني في ظل مجيئ طقس ما..ومن خلال التعمق النفسي للانسان جاء النص يحلل.. بين الكلمة وبين الواقع فيفرض اسلوبا راقيا في البيان والتعليل..من اجل الايصال بالمتلقي الى بر الامان فيه..النص كان في البدياة متماسكا قويما سليما/ حافظ على نقائه للنهاية/ وهذا بلاشك دليل على تمكنك من اللغة ومن الكتابة معا.
دمت بالف خير
محبتي لك
رمضان كريم
جوتيار
سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة تهطل عطراً
أديبنـا أحمـد الرشيدي،
لوْ تدري أيّهـا الكريم كمْ مرة مررتُ على ضفاف نصّك هذا ؟! كلّ ليلـة أطرقُ شرفتَكَ، وما بيدي غير قنديل دعـاء، وحروف متعثّرة الخطو ! رحماكَ ربّي !
سأعود إلى حرفكَ أيها الكريم بإذن اللـه حالما أتأبّـط وردة، أو حرفاً لا يتقنُ لغاتِ الوجـع ! وحتّى ذلك الحين، اسمحْ لي :
بتثبيت بوحك الراقي فكراً ووصفاً وحرفاً وحسّـاً، فقد وجدتُ فيـه زادَ المسافر، وأُنسَ الغريـب، وبلسم الجريـح، ودفترَ الرّوح ..
لاأدمعَ لكَ ربّي عيناً إلاّ من خشيته ومن حبّـه تعالـى، كنْ دوماً باسمَ القلب وثقْ بـأنّ الرحمنَ دوماً .. معنـا سبحانـه .
ليرحمكَ ربّي، وليحرسْكَ دائماً,. وكل عام وأنتَ بألف ألف ألف خير ورحمـة وفرج من الحنّان كاشف الكرب..
لكَ خالص تقديري، وارفُ دعواتي
وألف طاقة من الورد والندى
أخي الفاضل ,الأديب الذي نتعلم منه أن الكتابة فن وسمو ورفعة , وحب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
إن خلت من هذا كله أضحت بدون روح جوفاء لا معنى لها ,فجزاك الله خيرا أخي الفاضل على هذا الإبداع الرائع ........
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
الأديب الرشيدي :
وإبداع متالق, نصع هذه المرة على الدموع , أبكيت مشاعرنا .
مما شدني في النص :
" أنا سأحرز ، هل أخبرك البدر دموع مَنْ ؟ دموعُ أكرمِ الخلق عند من خَلَقكَ هَمَتْ من عينيه – بأبي وأمي هما – حين ألجأه سفهاء الطائف إلى حائط عتبة وشيبة ابني ربيعة ، وهو يقول : " اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس .... ".
نعم عندما نقرأ هذا المقطع تهون علينا دموعنا.
جسّدت -أيها الأديب - دموع البشرية في أفلاك ونجوم نراها صامتة وما علمنا أنها تردد آهاتنا , لتجعلها لوحة أكبر من الواقع, لا بل حزن الواقع أكبر منها .
حرفك مصقول , ومشاعرك وهاجة , وعباراتك تشع ألقا زمرديا يحي الأدب الجاف الميت,لله درك , رسمت صورة حزن على سماء مشاعر بات الحزن تعتلجنا
تحياتي لك قمرية ونجوم ضاحكة لا باكية .
.
لم أجد فلسفة للدمع صاغها أديب مكتمل كهذه التي أشرقت في بصيص حرفك ..حينما تكتب أيها الأديب أراك ملكا مسيطرا آمرا ناهيا ..ومالحرف بين أناملك إلا مأمور منقاد ،فاكتب يا أحمد فوالله ليس إلا الإبداع النثري إلا ماخطت يمينك.شكري قاصر ،وبياني متضائل لأوفي هذا الأدب الباذخ كلمة وفاء.
ابداع رائع صنع من ماء الدموع .
رائع ايها الشبيه بالاسم .