الرشيدي النقي
الليل ودموعه, وشوكة في العين , وخنجر في الضلوع, لا يدرك هذا الوجع إلا من عاشه. لله درك لمسني الوجع هنا !
شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي
د. نجلاء طمان
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الرشيدي النقي
الليل ودموعه, وشوكة في العين , وخنجر في الضلوع, لا يدرك هذا الوجع إلا من عاشه. لله درك لمسني الوجع هنا !
شذى الوردة ورمضان كريم وأكرم منه ربي
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأخ الأديب زالصديق أحمد الرشيدي
تحية طيبة
إعلان أديب سبقه تعليل لما سيقدم عليه القلم من صيام إلا عن دموع تشوقت لها الحروف لتغذيها بنسغ يراع تبتلت في محرابه المعاني .
لله درك ، سأكتفي بالقراءة مرات لنص أدبي جاوز الأنين بلهفة تصدعت لها جدران الصمت .
أحييك أديبا وأخا
********
أخي الأديب الفاضل أحمد الرشيدي .. يا ذا الحزن الجليل ، والدمع الأجلّ : ما أبكاني نصٌ نثري كهذا ... ولا أثملني مثله ... فوالله ، انتشيت برحيقه حتى حدود الثمالة .. وبكيت حدَّ الوجع ... وفي الحالين : كنت أشعر كما لو أنني أجلس عند منبر الحسن البصري ، مصيغا السمع بروح البصيرة زائغ البصر عن الدنيا ، محدقا ببرزخ لا مرئيّ ...
لله درك من قنديل يقين في عصر الريبة والظنون ... لله درك !
في نصك المبدع هذا ، يتآخى الشعر والنثر تآخي العطر والوردة في حديقة الدهشة والذهول .... فأنعم بك من ناسج مناديل نسك ... وأنعم بمن يتعلم منك ...
تقبل الله صيامك ، وجزاك خيرا في الدارين ..
قرأتها أكثر من مرة
وفي كل مرة أجدك فيها متجدداُ
أنيق الحرفِ والقول
ماذا أقول والدمع أصبح رفيق الدربِ
وهو إلى الآن أخلص أصحابي !
الأديب الراقي
أحمد الرشيدي
كنت وستبقى رائعاً كما قرأت لكَ دوماً
رعاك الله وأدام عليك نعمة الإبداع ..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأخ الفاضل أحمد الرشيدي
ليس منا من لا يعي فلسفة الدمع فهي فلسفة ولدت فينا قبل أن نولد نحن
وإلا لماذا حين نلج هذه الحياة نأبى إلا أن نطرق أبوابها بدمع سحوح وصراخ يدوّي في جنباتها
مازلنا ندرك حتى الآن ماهية ذاك الماء المنسكب من العين والذي يسمونه دمعا
مازالت تعانقنا تلك المقولة "الدموع تغسل آثام القلب"
ومازلنا نرددها!
أتراها حقا كذلك؟
اعذرني مرور ثان لكنه سريع فظرفي الصحي لا يسمح بأن أطيل
لي عودة إن شاء الله بعد أن أستعيد عافيتي
فنصك يجب حقا أن يقرأ سنة كاملة لا شهرا فقط
تقبل هذيان حرفي
تقديري وجلّ احترامي
الاخ احمد الرشيدي :
نصك فيه مشاعر ، اضعتها بين الكلمات المبتسره ، لو اعتمدت العفوية بالصياغة لكنت اقرب الى سكب المشاعر بطريقة مؤثره .
الفكرة والاسلوب يمتزجان في فن الخاطرة او البوح ، وكان من الممكن التنبه لذلك .
مع خالص تقديري
أخي الفاضل / أحمد الرشيدي ..
وهل كفى الدمع شهرا ..
أم أن الدهر كله لن يطفئ لظى الحشا المستعر هلعا وندما ..
كم هو ظني خائب إن أمنت عقاب الله ، وما أشد تعاستي إن قنظت من رحمته ..
لله الضراعة أن يعفوا عنا ، ويهدي قلوبنا ، ويتجاوزعن كثيرنا ..
اللهم إنا أحسن الظن بك وبرحمتك وعفوك ، فكن بنا رحيما وافغر لنا ذنوبنا ،
ولا تؤاخذنا بما نسينا أو أخطأنا ، وما غفلنا من أمرنا ، وما قصرنا في جنبك ..
اللهم أنت الواحد الأحدي الصمد العفو الغفار ..
أيها الأديب الرائع ..
ماأروع يراعك الذي الذي سال مداده في سبيل الله ، يحمل التذكرة والوعظعلى عاتقه ،
بأسلوب أدبي مشوق ، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر مرغبا لا منفرا ..
كم نشتاق لنبض حروفك التي تزرع السكينة في نفوسنا ..
لكالتحية بما يليق بشخصك المريم المتواضع ، والدعاء بظهر الغيب .
كل عام وأنت بخير .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأحبة الكرام الذين كتبوا ها هنا حرفا هو أحب إلي من ألف سطر أشكر لكم مروركم الكريم نجما نجما
تقبلوا تحياتي ، ولتغفروا فقر حرفي أمام كريم حروفكم ، والتمسوا لي عذر العجز والحصر ، وشواغل لا تنقضي كفاكم الله شرها ، وأدام عليكم الخيرات والمسرات .
والله يحفظك ويرعاكم