أديبتنا : زاهية ،
لا أنكر على أديبة مثلك أن تحتوي العالم في فكرها ، وتصوغ منه ما شاءت كيفما شاءت .
لن أحلل لأن التحليل هنا شطر من تاريخ الإنسان ( المخلوق ) الذي يناقض الإنسان ( المفهوم ) لأن الأول طيني رغبوي ، والآخر فطري نقي .
أديبتنا لكِ التقدير .
محبتي واحتراماتي
مأمون