الثامنة الا عشر دقائق مساءً
امس امطرت عندنا .................وكانت فاتحة خير
حيث لم تمطر عندنا سوى مرة واحدة طوال هذا الموسم ، واليوم عصرا امطرت واثلجت .......
ادعوا لنا بالغيث .........
دمتم بخير
محبتي لك
جوتيار
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الثامنة الا عشر دقائق مساءً
امس امطرت عندنا .................وكانت فاتحة خير
حيث لم تمطر عندنا سوى مرة واحدة طوال هذا الموسم ، واليوم عصرا امطرت واثلجت .......
ادعوا لنا بالغيث .........
دمتم بخير
محبتي لك
جوتيار
الساعة الواحدة تقريبا ادخل الواحة ويدي بيد العزيزة نون القلوب بعد غيبة وانقطاع لها عن بيتها .
نوووووون كم أنت غالية
الساعة الان العاشرة والدقيقة الخامسة مساء
اشتاق اليكم كثيرا اخوتي الأعزاء
كلما ضاقت علي الدنيا وضاقت علي نفسي هرعت لأفياء الواحة ..
حين تزداد علي الضغوط ..
لا أجد ما يخفف وطأتها إلا كلماتكم ..
الساعة 3.07 بعد العصر ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
السادسة والنصف بتوقيتنا هنا في دهوك.........
الجو بارد جدا ، اردت ان ارحب بالجيمع
دمتم بخير
تسجيل حضور في يوم اخر من ايامنا
12:8 دقائق ظهرا اليوم الاثنين الموافق 7/1/2008
فلكم كل تحية
الساعة السابعة والدقيقة الخامسة والخمسون
مرحبا بكم جميعا ، اتمنى لكم الخيرات
أدخل الواحة الساعة العاشرة وأعراض انفلونزا تزداد
صباح ا لخير
الواحة تدخل في وجداني فلا أدخلها إلا وهي كالنبض لفؤادي ... لا يفارقني
الإنسان : موقف
اليوم الساعة الثانية عشرة إلا سبع وعشرون دقيقة
تسجيل حضور
توقيع نفس على الورق
ألم فظيع داخلي
رغمه جئت أحييكم
تحيتي لكم
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ