المبدع " جوتيار"
أين كنت عن هذه الرائع ــة..!!
أعتذر لــ تأخري ف معانقة قصتك المذهلة هذه ...!!
رائعة وأكثر.....
سلمت ودمت بــ بهاء
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
المبدع " جوتيار"
أين كنت عن هذه الرائع ــة..!!
أعتذر لــ تأخري ف معانقة قصتك المذهلة هذه ...!!
رائعة وأكثر.....
سلمت ودمت بــ بهاء
لك خالص تقديري وتراتيل ورد
أعلم يا .... لكن ما اسمكِ ..؟ منذ سنوات طويلة وأنتِ تعيشين معي هنا.. وفي كل ليلة التقيكِ.. ولم اتذكر ليلة أن أسالكِ عن أسمك هل لك أسم..؟ بماذا أناديك..؟
انتظري قليلاً لا تقولي لي عن أسمك .. دعيني بحدس الأنثى أحزر.. لعل اسمك وسن.. أو ميساء.. لا .. لا.. أظنه مريم .. نعم أعتقد بأنه مريم..!
ضياع اهابنا فاصبحنا نهيب منه
حبي لك
ليلة أخرى..
يتمخض فيها التيه تيهاً أكبر
ويتبعثر فيه الأنين المحبوس في الصدر..
نَفَسا من حميم مسنون..
يناجي الموهوم نفسه مجددا ..تراه يعي؟
أيها المبدع..
لغتك سلسه وشفافه..
وتفيض عذوبة في السرد
ولأنها كذلك ، يحس بها القلب وكأنه لسان حاله..
دمت بهذا الإبداع البهي..
كن بخير
الأديب الجريب/ جوتيار
هي ذاتها فلسفتك في تجسيد الألم، في رسم ملامح الانسانية بالانسانية التي ذاتها تعجبني،
وتشدني لمواضيعك بكثرة!
في كل مرة، أقرأ لك..
يزداد اقتناعي بأنه: عليّ التواصل مع مواضيعك!
قد أحسنت أيها الخنذيذ
همسة: كم أحب تألمك! فمع كل صرخة..قصة تدوخني وأنا أتحسس معانيها، كمن يتلمس ثقوب الناي تعلما!
تقديري
/ماجدة
جو ، جئت أسجل حضوري عبر نصك وبين سطورك وتحت ظلال حروفك
أحاول أن أفهم أن أصل إلى شيء ما وأبقى كتلك القصاصات على ضفاف نصك المليء بالألم والشجن
دام نبض قلمك