ولا حدود للموت, ولا حتى بالموت....................
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ولا حدود للموت, ولا حتى بالموت....................
أنا وأنتم ... بخير
لكن
الوطن ... ماعاد بخير
الإنسان : موقف
لغة الشوق ... لاحروف لها ولا كلمات ...
إنها ...
الفناء ... وطعم التحرر منكم ... بكم
أعدت المحابر للحروف المشانق
فاحتضرت في سطور حبكم .. الكلمات
تبدلت حياتي تماما .. لذلك صرت صبح يطلع في غياب الناس
الحنين شاهق كالجبل .. متدفق كالمطر ... متسع كالمحيط
ويبقى الصبح يبزغ, غاب الناس أو حضروا
صدقت د نجلاء
فالقمر وعطارد والزهرة والمريخ لديهم صبح ايضا وصباح
لكن هل صبحهم كصبحنا على الارض
الصبح كائن حي," والصبح إذا تنفس..."
الصبح البازغ عل عطارد, صباح وحيد
الصباح البازغ على أرض تفور بالدم وظلم الانسان, صباح متالم حزين
الصباح البازغ على أرض عليها أمة عارفة, ما أسعده من صباح !!
فاختر أي صباح تشاء
وللعقل نبض كالقلب مع فارق كبير !