من ليس قويا كفاية لتقبل النقد البناء، فليعِ جيدا أنه لا زال صغيرا لاستحقاق عبارات الثناء..
\
كان الشيخ زايد رحمه الله يقول
إما أن تكون الأول ... أو لا تكون
نعم صدق والله
الثاني يشبه الأخير
بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
من ليس قويا كفاية لتقبل النقد البناء، فليعِ جيدا أنه لا زال صغيرا لاستحقاق عبارات الثناء..
\
كان الشيخ زايد رحمه الله يقول
إما أن تكون الأول ... أو لا تكون
نعم صدق والله
الثاني يشبه الأخير
الإنسان : موقف
واجه مشاكلك ولا تهرب منها
فإنها ستلاحقك ..
التشابه في الفكر ربما يؤدي للتطوير ..
أما اختلاف الفكر فإنه يؤدي
للإبداع / النزاع ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
إبدأ بالأمكانات لتصل إلى الأمنيات ..ِ
لا تخذل نفسك وإن خذلك الناس ..
العمر لو تدري قصير ..
فلا تضيعه وأنت تلاحق ما يؤلمك والسعادة بين يديك ..
قال بعض الفلاسفة : ( سبب شقاء الإنسان أنه لا يستطيع أن يعيش بين أربعة جدران ) .
كن حقّانيا ولا تختر العنف.. فمن المعارك ما تكسب بصمت !
******
في عالم الحديث، أن لا نعرف أحيانا ما نقوله خير لنا من قول ما لا نعرفه..
******
كم تؤلم العينان حين لا تريان شيئا !
حسن هو التساؤل وبجدية كلما توارى النهار عما اكتسبنا في هذا الأخير من جديد ومفيد !
******
يبقى مكان الخبرة في اليد والعقل منا ولا نصيب للقلب منها في شيء !
******
من الأفضل حمل ثقل وزن أمانينا البريئة على طول مسافة الزمن عوض تركها في منتصف الطريق..
قال الشيطان أنا فطرد من رحمة الله
وقال فرعون : لي ، فأزله الله
وقال قارون عندي فخسف الله به وبداره الأرض!
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
لا عاش من عاش لنصوصه فقط!
أحب لأخوانك هنا ما تحب لنفسك.