الحبيب/ جوتيار
واللهِ ما خيبتَ الظن بتصميمك، بل هو جميل، ولكني أحسست أن هناك أبداعاً أكثر يكمن خلف ذائقتك التصميمية، لم يظهر كاملاً لظروف الوقت والانشغال التي تمنعك.
أما رسالة الماجستير فمبارك مقدماً، ونسأل الله أن يعينك على ما أنت فيه، ونتقدم إليك بكامل الأسف لأننا أخذناك من هذا الأمر (الأهم) لتشاركنا هذا الأمر (الأقل أهمية). ولكنك تأبى إلا أن تظل جوتيار الذي نعرفه، الإنسان الفاضل الذي لا يرفض طلباً ولا يردّ دعوة.
محبتي لك يا جو