خَمَدت جمرةُ الحياةِ فذابت في رمادِ المغيبِ والإرتحالِ وأدت وهجها بلحدِ الدياجي وتوارت "كشعلةٍ".. في جلالِ ترمقُ الأُفقَ في حنينِ مُحبٍّ ودّعَ الروضَ بِخُطاهُ الثقالِ لبِسَ الكونُ بعدها الليلَ ثوباً وتوارى النهارُ خلفَ التِلالِ
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خَمَدت جمرةُ الحياةِ فذابت في رمادِ المغيبِ والإرتحالِ وأدت وهجها بلحدِ الدياجي وتوارت "كشعلةٍ".. في جلالِ ترمقُ الأُفقَ في حنينِ مُحبٍّ ودّعَ الروضَ بِخُطاهُ الثقالِ لبِسَ الكونُ بعدها الليلَ ثوباً وتوارى النهارُ خلفَ التِلالِ
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الحبيب الغامدي
اين أنت أيها الشاعر الكبير
افتقدناك أياما
ما أجمل أن أكون أول المصافحين لنصك الرقراق الجميل
ولقد أبدعت أحرف الشاعر في وصف المغيب - في تقديري - أكثر من عدسة (فنان الكاميرا)
ويالها من لحظة عجيبة تتداخل فيها المشاعر
ورغم ما في الغروب من إحساس بالأفول والذوبان والتلاشي .. لكن الأمل في شروق جديد يخفف ذلك الإحساس الأليم ..
سلمت مصدرا للروائع والملهمات ..
ودمت بخير وعافية
ملاحظة: أشير إلى تشكيل كلمة النهار، كأن كسرة لوحة المفاتيح سابقت الضمة.
ياله من وصف مشرق بالجمال
وساحر قولك
ترمقُ الأُفقَ في حنينِ مُحـبٍّ
ودّعَ الروضَ بِخُطاهُ الثقـالِ
أخي الكريم الشاعر الرائع ماجد الغامدي
(أحياناً كثيرة لايحب الشعراء الحقائق العلمية فالشمس في عين العلماء لاتغيب )
دمت راقياً
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هكذا أنتم معشر الشعراء ..
لاتحضرون إلا محملين بالمفاجآت..
الإنسان بطبعه شديد الاتفاة إلى طيب ذكريات الماضي ..
ولا يشعر بالنعمة إلا بعد مغادرتها..
لبس الكونُ بعدها الليلَ ثوبا..
أين همزة الفعل لبس التي تفرض سلطة الفاعل على المفعول به..؟
أبيات متألقة بتألق فاعلها..
دمت شاعرا مبدعا..
خالص تحياتي وودي..
وكأنه دوما في مغالبة مستمرة مع الواقع ..
خلق في كبد..مشقة ومعاناة..
مقطوعة بديعة مثيرة تدعو إلى التأمل والانفعال..
بوركت أيها شاعر..
عدا بعض الهنات بسبب التسرع في الكتابة
معروف محمد آل جلولالسلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
هكذا أنتم معشر الشعراء ..
لاتحضرون إلا محملين بالمفاجآت..
الإنسان بطبعه شديد الاتفاة إلى طيب ذكريات الماضي ..
ولا يشعر بالنعمة إلا بعد مغادرتها..
لبس الكونُ بعدها الليلَ ثوبا..
أين همزة الفعل لبس التي تفرض سلطة الفاعل على المفعول به..؟
أبيات متألقة بتألق فاعلها..
دمت شاعرا مبدعا..
خالص تحياتي وودي..
وكأنه دوما في مغالبة مستمرة مع الواقع ..
خلق في كبد..مشقة ومعاناة..
مقطوعة بديعة مثيرة تدعو إلى التأمل والانفعال..
بوركت أيها شاعر..
عدا بعض الهنات بسبب التسرع في الكتابة
اعتذر عن هذا الخلط..
بالغ تقديري ..
الاستاذ الكبير المفضال الشاعر السامق ماجد الغامدي
تحية الاسلام
اشكرك من وجيب القلب على كلماتك الرائعة
ادامك الله ذخرا لهذا الصرح الاسلامي الشامخ شموخ سنديان فلسطين
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
ابي مازن
أستاذنا وحبيبنا معروف
حفظه الله ورعاه
لو تأملت البيت لوجدت أن الفعل لبس لا حاجة به إلى الهمزة فالتقدير : لبس الكون الليل ثوبا، وثوبا تمييز
هذا ما فهمته والله أعلم
تحياتي
وصف غاية الروعة ايها الشاعر
المغيب جعلته صورة متحركة بصدق رائع ماشاء الله
اظن انني سأحاول ان احفظ الشعر وهذه ابيات سأحاول حفظها
بصدق فريدة الوصف من قلم بارع
اخى الحبيب الاديب الاريب الشاعر الجميل
ماجد الغامدى
أنت بالفعل ماجد الطبع والطباع والشعر والقول والحرف
مقطوعة شعرية فى غاية الروعة والجمال والبهاء
وكأنها أُخِذت من المغيب ووضعك هنا
فمن أجمل ما لمسته فى مقطوعتك هو تحرك الصورة و كأن المغيب يحدث بالفعل أمام عينى وأنا أشاهده
لقد وضعتنى فى سفينة العشاق الاولى التى تشاهد المغيب وحركاته وسحره
فسبحان الله
ترمقُ الأُفقَ في حنينِ مُحـبٍّ
ودّعَ الروضَ بِخُطاهُ الثقـالِ
الله الله يا أبا شمس
هذه قمة في التصوير فلا عجب من حسن تصوير الشمس لحظة غيابها فأنت أبا شمس
لبِسَ الكونُ بعدها الليلَ ثوباً
وتوارى النهارُ خلفَ التِلالِ
بكل صراحة هنا وقفت طويلا وكأنى أشاهد المشهد كاملا أمام عينيّ
أحسنت وصفا وقولا وشعرا وشعورا
لك منى خالص الود والتحية