قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
أستاذي الحبيب د مصطفى عراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومضات رائعة وخلاصة فكر وتجربة ممزوجة بروح فيلسوف مجرب
أحس بعضها حكم وبعضها فلسفة وبعضها ق ق ج متكاملة ولكن في النهاية كلها تمت للقصة القصيرة بشيئ ما وتحوم حولها
أخي د مصطفى أنت رائع ومبدع وفقك ربي أيها القلب الطاهر الذي كلما اكتشف نهرا للحب تفجر من أخر
دمت بقلب أخيك مبدعا لقد قرأت كل ومضاتك حتى أرتوي ولا اراني ارتويت
دمت حبيبا رائعا تنسج لنا الآمال بأن يظل الآنسان إنسانا وليس ثمة شيئ آخر
تعود أن يقف أمامهم ناظرًا بعينيه فقط للأرض, وحينما جلس على الكرسي نحاهم, ونظر بعينيه نحو جهة أخرى.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
حبيب الآحبة د مصطفى عراقي
أكرمك الله أنما مدحتك وهذا حق ولم أقصد بالقلوب الآخرى أي أحد بعينه يرحمك الله
وإنما عامة فالواحة واحتنا وأحبتنا وبيتنا نسأل الله لنا ولهم السلامة
مرة أخرى أكرمك الله على هذه الطيبة والإخلاص -نحسبك - والله حسيبك أيها الفاضل
دمت بقلب أخيك وأمتعنا بومضاتك
ومضة أختنا د طومان غاية في الروعة والواقعية والخيال في لآآن واحد
فعلا كما ذكرت حضرتك
دندنة المرحوم سيد درويش
عشان م نعلا ونعلا ونعلا
لازم نطاطي نطاطي نطاطي
عافانا الله من الرياء والتزلف والنفاق
دمت بهيا وتابع فأنا أتعلم منكم سيدي
أخذت تنبش الكون بحثًا عنه, وحين اشتمت رائحته, هرولت فزعة لأبعد مكان,
كمن يخشى لدغة عقرب!!