مَنْ هو ؟؟

الرقيقة مينا عبدالله أسعدك ربي دائما

أنتِ..
أيتها اللامعة ببياضٍ
تكتبين وكأنكِ نجمة في السماء
تتحدى سواد الليل
وتقول ها أنا ذي..

غاليتي
كم كنتِ بهيّة بحلّة العاشقة الجميلة
هوَ محظوظٍ لانكِ
كتبتِ عنه..

محبتي وأجمل ورودي

هو ...

ذلك الرجل الكامن في عمق احساسي

المسافر دوما بين النبض والنبض

بين الرمش والعين

المقيم على أهدابٍ فرشتها له ووسدته بدمعة انتظار لقائه

وخشيت ان تسقط الدمعة فتقلقه ...

*
*
*



ورسمت له النجوم على سماء عشقي كفراشات فرح

ونسجت من خيوط ثيابي المشتاقة للقياه طريقا ناعماً

يوصلنا لقمر محبتنا

ومن ألوان الطيف في روحي التي اسكنتها روحه ...

رسمت لوحة صباحية ...

شمسٌ بخيوط ذهبية تشرق من عيونه ... بعد ظلام سكن الروح سنوات

وموانيء انتظار ... يلونها الفرح بالازرق

وطائر نورس أبيض ... بجمال بياض ثوبه

فالتقينا على موعد الفرح .. عند حافة العشق .. قرب منحنيات الروح

في ساعة الحب وخمس دقائق..

فأمطرني بالعشق والشوق ، وصار البوح لغة مشتركة

والعتب لغات .. فهذا لماذا ؟ وتلك كيف ؟ وأين كنتِ ؟ وأين كنت ؟؟

ورسائل للفرح .. ورسائل للغزل

وكثيرات كثيرات للحب

ارسلتها عيون عشقت السهاد والسهر

واحتضنت لحظات اللقاء بود

هو ... ذلك الرجل العربي الاصيل

بكل انوفه واباءه والشموخ

وبكل عشقه وتذللـه والوفاء

هو .. من أحببت وله اخلصت

وله محبتي على الدوام


مينا

الاستاذة مينا عبد الله


ما أجمل كلمات إمرأة عربية أصيلة ..وهي تزين الرجل العربي بزينة الكمال..

وجدت في هذا الصدق المتدفق ينابيع رقراقة للجمال وللرواء..

سلمت...وسلم مدادك..

محبتي

هو ملجأ من قسوة الزمن
وهو الملاذ ومرتع الحسن
هو من هو هو غاية النظر
طيف هو و مرافق الوسن
قل لي بربك أين يأخذني
شوقك..نسيم يرفل الشجن

الرائعة مينا عبدالله
نصك مسك معتق ولا توجد زجاجة تحتويه , هو عطر مسكوب في الروح وهمس مسحوب من فتيل البوح ..
دمت بكل هذا الجمال

نبضٌ مرهف جدا مينا
ومحظوظٌ هو بكِ
محبتي لكِ

احساس عالي وشفافية مفرطة ورقة لا مثيل لها
تحيتى لك

حازم ... اسعدتني قراءتك لاحاسيسي

تحية لك ملئوها عطر الاخوة

مينا

نص مرهف الحرف جدا ، كنت أراه وأسمعه وأحسه ، جبتُ فيه ذهابا وإيابا ، أمتع ذائقتي ببديع سلاسته وعذوبته ، وقد وقفت طويلا عند عبارة هي واسطة العقد عندي بين هذه الدرر التي انتقاها غواص خبير من بين أصداف وأصداف ، وهي :

" المقيم بين أهداب فرشتها له ووسدته بدمعة انتظار لقائه

وخشيت أن تسقط الدمعة فتقلقه ".

ما أجدر هذا النص بالتثبيت دهرا .

دمت بخير أنت ومن أحببت

استاذي الفاضل احمد الرشيدي

سأبوح لك بالسر ... لقد تراقص قلبي جذِلاًَ عند كل حرف كتبته هنا

فاديب مثلك يرفع كلماتي ويرقيها .. هذا مدعاة لفخري واعتزازي دهرا ...

لن أضيف غير ..

شكرٌ بلا حد وامتنانٌ بلا عدّ

خالص احترامي

مينا

المورقــة / ميـنـا

هو العربي إذن من توّج سلة بوحك فانسابت كلماتكِ رقيقة , ممتلئة بالشوق , كعناقيد عنب تتدلى على جوانبها , مما جعل المنظر شهيا و ممتعاً , و مفعما باللوم الجميل .

حرفكِ أنيق سيدتي , و بوحكِ راقٍ مهذب , يروق كل رجل عربي أصيل .

دمت مورقـة الحس و النبض

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

نعم هشام ... نعم

هو العربي .. ذلك ابن جزيرتي

القادم من عمقها ... معطرا برمالها ... شامخاً أبياً يحمل صفاتها كلها

عريق قديم .. راسخ في عمق مبادئها

هو العربي .. هو ، ذلك الذي اجاد التسلل الى قلبي برفعة ورقي

فانتزع من حبي وتوجني ملكة

هشام المحترم ... لك حفنة من عطر رمالي العربية ... وأظنك تعرف قيمتها !!

دمت مورقا يا اخي

مينا

الرقيقة مينا عبدالله أسعدك ربي دائما

واسعدكِ ربي أخية

حسنية / ندى الصبار .. ندى كلماتكِ المختصرة احبه

لكِ الود والاحترام

مينا

أنتِ..
أيتها اللامعة ببياضٍ
تكتبين وكأنكِ نجمة في السماء
تتحدى سواد الليل
وتقول ها أنا ذي..
غاليتي
كم كنتِ بهيّة بحلّة العاشقة الجميلة
هوَ محظوظٍ لانكِ
كتبتِ عنه..
محبتي وأجمل ورودي

غاليتي منى / ميم
ما هذه الكلمات الا بعض وفاء له ..
لمن أجاد فقه الحب وعرف فلسفته
حبٌ ابتدأ صامتاً منتظراً ... ثم صار شلالاً هادراً بعد ان لفت انظار الحبيبة
ثم توجه بالعشق والاحترام .. وصيرني ملكته
لذا هو بعض وفاء .. ولن يصل كبير وفائه
مودتي واحترامي
مينا