قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وما أعذب هذا الحلم ...سيكبر يوما
نتنفسه بطهر فجره..وأغرودة القمر.
حلم تذوقنا الشهد منه.
رائع انت سيد الشعر.
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري
رقة وعذوبة وجمال في المعنى والمبنى
بارك الله بك أخي الحبيب ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لا شك أن أحلامك عظيمة شاعرنا الكريم
لأنك تحمل بين جنبيك نفسا عظيمة خلقاً وأدباً وإبداعاً
وصدق الشاعر عندما قال :
وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
مع أطيب تحية
أخيد.سمير
سعيد بالقراءة وبالأبيات العذبة والشعر الرقيق.
بارك الله فيك
سَأَحْلٌمُ مَا حَيِيـتُ بِـدَارِ حُـبٍّ = وَأَجْهَدُ فِي الوُصُولِ وَلا أُبَالِـي
وَأَنْبُتُ فِي الصُّخُورِ بِكُلِّ عَـزْمٍ = كَأَشْجَارٍ تَتُوقُ إِلَـى الأَعَالِـي
أي مبدع أنت يا سيدي
وأي سلسبيل هذا الذي ينسكب خلل أنامل تعتق الزلال نبيذا
لوحة لعلها تركت اثرا وربما انطباعا لدى كل عين رأتها، ولكنها هنا فقط تركت رسالة.
." رسالة الواحة "
دام لك الألق
دار الحب هي هذه الكلمات الشاعرية التي جادت بها قريحة قلما أصيبت بالوهن
بل لم يجد الوهن إليها سبيلا
بوركت الخلجات
تحياتي
دمت سمير الواحة دكتورنا وشاعرنا الرائع سمير العمري
راقتني جدا قصيدتكم
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
نزعتُ لراحتي بعد الكلال = إلى حسناء ترفل في الجمال
تزوجها سمير بعذب حس = وساق لمهرها عذب المقال
هنا أوتدت أطناب قلبي فشكرا لكرم إبداعك!
حلم الأحرار بوطن جميل في قصيدة أبية ممتعة وفيها التفاف ينعش تفكير القاريء زيادة على إمتاعه بالشعر
هكذا يشعر الكبار ويشعرون