يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تمهل
فقد نسجت قلبي خيوطا في محيطك
وعلقت الروح سلسلة في جيدك
فرفقا بنبض حياة غفا في رحيلك
اخي الفاضل ثائر الحيالي
تتقن العزف على اوتار الشجن والعتاب الجميل
بالحان تسبي القلوب وانهمار راق غير منقطع
لا حرمنا من رقي حرفك
ولا من تناغم احساسك
دمت لنا قلبا جميلا وحرفا مبدعا
حياك الباري
أخي ثائر
المسافة بين الأنتظار والوصل أو اللاوصول
قصيرة جدا فلماذا نفني العمر في الإنتظار ؟
قلمك سيال وخطك يلامس الروح وفكرك يحرك الشجن
اقتحم وسترى ما يسعدك
[quote=ثائر الحيالي;393547]1
أغمس يراعي في محبرة الآه..
لا لون هناك ..سوى للعتمة..
احلم اني أطارد سرّ الحرف..
واهماً ..أني قد أطال منتهاه..
تتكسر على أعتاب الحيرة..
كلمات..
لأبواب تفضي إلى الحتف..
مليا ً يسكنها خوفي..!
أين الخلاص..؟
بل الى أين الفرار..؟
ومغيب العمر..يضفي أساه..
لون رماد ٍ يغفو تحت الجفون..
وبعض دمع ..ضاق بها..
وضاقت به ذرعاً حدقات العيون..
ولا قرار..!
في انتظار الغائب الذي لم يفكر بلإياب..
لامطر ..يهمي على عطش السراب..
أما بين هذا..وذاك..
ممكن أن تكون..؟
ايها الموغل في وهم الرؤى..
متى..تبصر..؟
الظلام ..لن يكتنف كل المدى..!
متى ستفرُ.من عقال الظنون..؟
ليعود طيرك..
يحلق عاليا في سماه..؟
فلربما بعد لأي ..ستستظل سماك..!!
لا مطر يهمي على عطش السراب
سر التألق هنا ..
أبدعت .. سلمت يداك
مودتي
..... ناريمان
الأستاذة بتول الدليمي
تمهل
فقد كادت تتهالك أشجاري من عطش ٍ لرحيلك..
أوراقي الصفراء داهمها الخريف قبل هبوب ريحك..
تمهل..
فأنت.. صليل الجروح..
أنت.. نزيل الروح ..
فياليتي.. أيها المُتجاهل كنت ُ من سويداء قلب نزيلك..
شكرا ً ..لكلمات رائعة إستفزت هذيان قلمي..
مرورك ..يعبق بشذى الياسمين
سلمت..حماك ِ الله
محبتي
متى! ستخلع متى ضرس الإنتظار ..وتصوب منظارها نحو نقطة أفق تكوم صورة سفينة مقبلة بحجم حبة القمح ..متى! ستسافر أعراس الظنون الى ماوراء مرمى التوجس وتدنو منا غيوم الأمل لتهطل بحلوى العيد تقرع ساعة الفرح ؟
متى! كائن يتقدم موكب السؤال الإستفزازي للحظة ترصد المجهول .
أخي المبدع ثائر الحيالي
تقديري لهذا الحرف المفعم بالاحساس كمروج خضراء تتنفس الصباح .
[/SIZE]
السيد ثائر الحيالي
يحضرني هنا قول المعتمد بن عباد في قصيدته الشرف الرفيععلى مَ تتعجل..
خطوات الرحيل..؟
هل من بديل..؟
جلّ الأمر ..قاتل ..وقتيل.!
فهل ..كنت ستخنع..؟
لا..
لازال هذا العقل يمنحك...
الف بديل ..وبديل...!!!
الانفة /الرفعة / الشجاعة والحزن سمات تطغى على معظم نصوصك التي قرأتيقولون الخضوع سياسى فليبد منك لهم خصوع
والذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيع
ان يسلب القوم العدا ملكي وتسلمني الجموع
فالقلب بين ضلوعه لم يسلم الفلب الضلوع
كما انها تشي بماض عريق / حاضر مرير ووجه بلا ملامح لمستقبل قادم
سلمت وسلم مدادك
تمهل..
لازال في الوقت متسع..
ولازال هناك الكثير..
على مَ تتعجل..
نعم علام التعجل في الرحيل......
كلمات تاخذني الى فضاءات التصوف الروحي والتسائل الفلسفي ... لكنه الحياة
وانت تتصفح احزان وافراح ... جلها الوهم
شكرا لك اخي ثائر وانت تشدو بالحروف ... والحكمة
كل الود
www.raadaldlaimy.com