المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بأمثالك سيبنى العراق وستعود كل أمجاده سامقة تداعب الثريا
دام الشعر والشاعر
بالأمسِ كنّا في التعايش أخـوةً =حقـدًا تركنـا خلفَنـا ونفاقـا
فدعوا التنابزَ بالعيـوب فإنَّنـا = قلـبٌ يظـلَُ لأهـلـهِ تـوَاقـا
لمُّوا الصفوفَ ووحّدوا أشلاءَكم = إنَّ التشـرذمَ يجلـبُ الإملاقـا
ماذا جنينـا مـن قتـالِ أحبَّـةٍ = قد ضيَّعوا في ذا الخصامِ وِفاقـا
أو ما كفتنـا يـا أحبَّـةُ فرقـةٌ =يبقى بها مـاءُ الـودادِ مُراقـا
أينَ الأخوَّةُ؟ هل نسينا عهدَهـا =أم قد أضعنـا بيننـا الأخلاقـا؟
هذي يدي لأخي الحبيبِ أضمُّها = لنقيمَ صرحًـا سامقًـا خلاّقـا
لتظلَّ ساريـةُ الإخـاءِ عزيـزةً = ويظلُّ بيـرقُ صبحهـا خفّاقـا
سنعيدُ بالإيثـارِ حلـوَ تسامـحٍ = نبنـي بـه للمبدعيـنَ "عراقـا
نداء مخلص من رجل أرهته رؤية الدماء من أبناء أمته وشعبه
أضم صوتي الى صوتك وأصوات الكثيرين من مخلصي هذه الأمه
آه لوعقلنا ... ما يصيب بغداد وهي في الذاكرة من هي
لا بد يصيب كل شبر من هذا الوطن
ما يؤلمك يا أخي ألم يصيبني بل ويقتلني
فكيف سنكون إذا لم نصبح هكذا
دمت متألقا وأراح الله قلبك
الأخ الفاضل محمود حمادي
تحية لهذا النبض الشعري الأصيل
ليت الأمة تعي ما تفيض به أقلام المخلصين من الشعراء والكتاب
لتجد طريقها وتصنع الوحدة لتصل إلى الهدف .
نص جميل ومشاعر صادقة
بورك الشاعر والشعر .
أصبت أيها الأديب الملهم ...
ليس والله من عدو يستطيع أن يفعل بنا بعض ما تفعله فرقتنا، أما جعلها أعداؤنا سلاحا لم يرفع عن أعناقنا يوما لما حققه لهم من مكاسب ما كانوا ليحققوها بجهودهم مهما بلغت...
لكن ....
أليس تضارب الرؤى بالحجة المقنعة لتكريس التشرذم شئنا أم أبينا ...؟
هي معسكرات خضوع ومعسكرات وقاومة ... وهي خطوط تستحيل فيها التقاطعات التي نحلم معها بوحدة من أي نوع.
لنا الله
قصيدة بديعة تتحرش بجرح ما اندمل يوما لتنكأه
دمت بألق
هذة القصيدة .....تذكرني باجمل الايام
وان كانت اليمة ومره
وقد القيت هذة القصيدة
في نهاية مسرحية العرش
على قاعة الوثبة
وقد لاقى صوتك المتدفق
انذاك وانت تشدو بقصيدة
العرش ضجة من التصفيق
العارم من قبل حضور مثقفي الفلوجة
لايزال عالفا بذهني
فكانت هدة القصيدة من اهم
اسس نجاح مسرحية العرش
لمخرجها المبدع عكاب حمدي
والتي كانت من ضمن نشاطات
المجمع الثقافي والآدبي
في الفلوجة
والى مزيد من الابداع
وتقبل وافر اعجابي