مزقت طعنة غدره قلبها
قررت الانتقام بقوة
فقتلت براءتها
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مزقت طعنة غدره قلبها
قررت الانتقام بقوة
فقتلت براءتها
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
المشكلة في أن الذي يقوم بجريمة الغدر
لا يدرى أنه لم يحطم معني الوفاء في قلب من غدر به فقط
بل في قلوب كثير ممن سوف يتعامل معهم المغدور به
لأنه سوف يكون علي أهبة الأستعداد للغدر بأى شخص فى أي وقت لمجرد الشك
دمتِ مبدعة
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
لاأدري لماذا دائما نعاقب انفسنا إذا غدر بنا أحدهم
وهل يكترث لنا ما دام غادرا وهل يثنيه عن غدره
نؤذي انفسنا وهو لايتأذى لما نصل اليه
لنراعي انفسنا ونفكر مليا ما فائدة ايذاء انفسنا
هذا تعليق فقط على الموضوع
أما القصة فهي مكثقة جدا وتروي حكايا كثرة ولها تداعيا أكثر
دمت مبدعا
أختي بلابل السلام/
ومضة جميلة جدا ومعبرة
أعجبتني فكرتها
لك خالص تحياتي وتقديري
لن أقول الكثير
حين قرأتها أفلتت من بين شفتي لفظة أجنبية لا أحبها .." أوووه"
و ... فقط
دمت متألقة