ما للردى من كل باب قد خفق

هنا الشعر يقاتل,من نفس شاعر مرهف,كتب هنا فأجاد,ولامس شغاف القلوب
هنا نَبتَ الأمل في تربة قلب حي
سلم القلب والقلم

نفديك ( قدس ) نعتلي متن الردى ..
نحيا الصمود ونرتقي سفن المدى
نرعى الهوى .. نقفو السّنن
نحن الذين على الجهاد تبايعوا ..
في ضفتيكِ رباطنا وحياتنا
لن نرتضي بالذل يُلْحِدنا الكفن
رغم الحصار وقد تَلَبَّدَ وجهه ..
شرراً نزل
يوماً سيأتي الفجر يرتعش الصدى ..
نفديكِ قدس بالفؤاد وبالعيون ولم نزل

بورك القلم الذي خط تلك الحروف

ولكن إسمح لي سيدي الفاضل
لماذا أشعر أن هذه القطعة غير موزنة حين أنطقها
يجتاح بيضتها ويفتك بأنسها ..

لأول مرة أتمنى لو كنت مشرفا
حتى أثبتها
هي رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معاني
لا فض الله فاك استاذي العزيز جهاد
نعم الجهاد أنت ونعم الشعر قلبك أيها الأصيل
لله در حروفك
تلميذك...

يا قدس من :
أسرى إليك النور يرفل في ثياب الطهر يختزل الزمن
يُحْيي المحبة في الْورى
بسط الأمان على الأنام وما امْتهن
أرسى السلام منارة ..
بلغ الذرا .. عَمَّ الْممالك والمدن
يا قدس يا ..
أرض الرباط لأنتِ مهوى القلب يا أغلى وطن
روضُ الخلود لمن يروم الْعِــزّ يُغْليـك الثمن
معراجنا نحو الْعُـلا ..
نرقى السماء إليكِ .. نقتحم الْمُزن

لرغم كل اجادتك في وصف الحال
نراك تمسكت بالآمل ونراك صنعت من المستحيل ممكنا
لن تتحرر إلا بما وصفت في النهاية من الفداء بالنحور والمال والآولاد
اخي عبدالكريم العسولي الشاعر حامل هم امته
انت لسان صدق لآمتك فليرحمها الله ما دام فيها أمثالك ايها المفضال الكريم
بين احلك ساعة في الليل والفجر خيط صغير وهمي او حقيقي
ونحن الآن قد بلغ السيل الزبى فعلا
فكل الآمة منكوبة اما بالآحتلال والتمزيق والفرقة إما بحكام لا يدرون وجهتهم الحقيقية ووجهة دينهم وقومهم
وإنما باعوا للنموذج الغربي بكل رؤوسهم واجسادهم ومعنوياتهم فليس لنا أن نسبهم أو نشتمهم او نتهكم عليهم
(ولا تسبُّوا الذينَ يدعون من دون الله فيسبُّوا اللهَ عَدْوًا بغيرِ علم كذلك زيَّنَا لكل أُمةٍ عملَهم) صدق الله العظيم
و أيضا ببلاد مسلمة ليس بها حكام حتى وليس بها شعوب إلا النادر ونعد منهم مجموعة
وبلاد ليس لها جيوش رغم ان الله أمرهم بإمساكها والجهاد
اخي عبدالكريم سيبزغ الفجر وإن طال الليل فلا الليل يظل حتى القيامة ولا الصبح
(وتلك الأيام نداولها بين الناس) صدق الله العظيم
اخي دمت بكامل روعتك وبهاءك وشاعريتك
أرى الوزن جميل والموسيقى منسابة ولكن هناك بعض التقديم والتأخير الغير مستساغ نتيجة حداثة التجربة
سينصلح الحال مع كثرة الممارسة والإجادة تأتي إن شاء الله
لك في قلب أخيك كله
دمت مبدعا رائعا

الأخ الحبيب ..
حياك الله وبياك
دائما تتألق حتى في مرورك ..
أهلا بك دائما .. ويا لله .. كم جميل هذا المرور
كلماتك أخي تشرح القلوب وتبعث الأمل في النفوس
كن بالجوار ..
ولك التحية من أخيك

دمت متألقا
خالص ودي ومودتي

الأستاذ الرائع جهاد بصورة مستحدثة تحدث الدهشة ولغة متقنة
تثير الروح أبدعت رائعتك

أخي الحبيب جهاد درويش

تتألق دائما بشعرك الثوري المقاتل وبروحك الأبية وتوجعك العميق

لقدسك ولعروبتك

نص ثائر وحماس قاذف بلهب الألفاظ وأمل متجدد في الحرية والنصر

دمت أخي درويش شاعرا مبدعا تحمل أوجاعنا الكبيرة

لك مني كل تحية وتقدير .

حار اللبيب بها فكيف بسائل
لا يستطيع قراءة القاموس
في عز الضحى
أيها الشاعر القدير تحاياي

أيها الشاعر خفيف الظل
مرورك جميل وأنت أجمل
لنأمل ..
أنه سيقرأ القاموس غدا

دمت وخفة ظلك

ودي ومودتي

الاخ جهاد الكريم
تحية طيبة الى منضل يكتب الرصاص شعرا
احييك
د خليل

أستاذي القدير ..
ولك من التحايا أرحبها ومن الود أتمه
سعيد بمرورك وبمعانقة حرفك
ليت الشعر كان رصاصا حقا ..
بوركت وبورك مرورك أستاذي
كن بالجوار
ولا عدمناك ناصحا وموجها

لك الود والفؤاد وما حمل
ودي ومودتي

هنا الشعر يقاتل,من نفس شاعر مرهف,كتب هنا فأجاد,ولامس شغاف القلوب
هنا نَبتَ الأمل في تربة قلب حي
سلم القلب والقلم

الأخ الحبيب عودة :
عطرت صفحتي بمرورك
فالحمد لله أن راقتك ..
والحمد لله إذ جعل الأمل لنا قرينا ..
لا عدمناك أخا وصولا

تفبل عاطر ودي
ومودتي

نفديك ( قدس ) نعتلي متن الردى ..
نحيا الصمود ونرتقي سفن المدى
نرعى الهوى .. نقفو السّنن
نحن الذين على الجهاد تبايعوا ..
في ضفتيكِ رباطنا وحياتنا
لن نرتضي بالذل يُلْحِدنا الكفن
رغم الحصار وقد تَلَبَّدَ وجهه ..
شرراً نزل
يوماً سيأتي الفجر يرتعش الصدى ..
نفديكِ قدس بالفؤاد وبالعيون ولم نزل

بورك القلم الذي خط تلك الحروف

ولكن إسمح لي سيدي الفاضل
لماذا أشعر أن هذه القطعة غير موزنة حين أنطقها
يجتاح بيضتها ويفتك بأنسها ..

الحبيب حسام .ز
حياك الله وبياك
وأهلا ومرحبا بك
بمرورك يطيب المقام وتتفتح الأكمام
أما عن سؤالك فقد كنت أتمنى أن يجيبك عليه أستاذ العروض في الواحة الأستاذ القجير فريد البيدق ..
مع ذلك فاسمح لي هنا أن أجيبك فأقول والله المستعان :
يبدو أخي أنك نطقت كلمة بأنسها آتياً بجميع حروفها وهذا أحدث ثقلا أخل بالذائقة وبالموسيقى ..
لكنك لو قرأتها بدون لفظ الألف فستستقيم لك وزنا وعروضا وموسيقى ..
فمن المعلوم في علم العروض أن هناك ألفاظا تكتب ولا تلفظ ..
ولعل هذا مما ينطبق هنا

دمت أخا وصولا وحرفا بديعا
عاطر ودي وموزدتي