اخي هشام ...
يالله كم سكبت من عطر الحروف على نصي المتواضع
انه الشعر ياصديقي ,, هو من اكثر الامور التصاقا بجلد الاحساس في اعماقنا
وان كنا لانكتبه يكفي ان نمر في ازقته
فهو صوتنا الداخلي شأنا ام ابينا
اسعد بتواجدك دوما
دمت اخا
إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اخي هشام ...
يالله كم سكبت من عطر الحروف على نصي المتواضع
انه الشعر ياصديقي ,, هو من اكثر الامور التصاقا بجلد الاحساس في اعماقنا
وان كنا لانكتبه يكفي ان نمر في ازقته
فهو صوتنا الداخلي شأنا ام ابينا
اسعد بتواجدك دوما
دمت اخا
ماتت قلوب الناس ماتت بنا النخوة يمكن نسينا في يوم ان العرب اخوة
اخي عبد الرحمن الكرد...
بمرورك اصبح النهر محيطا اغوص في اعماقه بسعادة
تحياتي
صدقيني لو لم تعرّفي عليه لقلنا أنه الشعر
به كل ما وصفت وقد كان وصفك غاية الجمال
لك قدرة فائقة في تنسيق الحروف ليصبح ماتعا جميلا
الشعر رجلا وسيما جميلا غذبا حلوا وقاسيا شرسا له مخال وأنياب والشعر حزينا باكيا يغسل وجهه بالدموع
الشعر أنثي فائقة الجمال عذبة الروح مياسة تهدهد الحبيب/ة حتى يغفو على وسادة الرعشة تذيب الألم" وتخرط كيان الذكورة " وهو أنثى قوية جبارة متكبرة كذلك أنثى حزينة كسيرة الجناح عيون حائره
هومزيج مما نعلم ومالا نعلم وقد يفتح أبوابا لم تكن في الحسبان
والزواج به لا طلاق بعده وأراك سيدتي متزوجة به ولا تستطيعين الفكاك
دام إباعك
شمس بغداد
جمال العنوان يقودنا إلى حرف رصين مقتدر
وروعة في الطرح الخميل الذي أمتعنا
بوركت الروح القيّضة والألق المبهر
تحياتي
رغم مدحي حرفك المميز وأسلوبك الجذاب في عرض فكرتك ، ورأيك الكريم بخصوص الشعر إلا أنني أخشى أن أقول لك ربما كان قرارا غير حكيم.
الشعر في هذا الزمان لم يعد ذلك الفارس الملهم ولا ذلك الصاحب المكرم كما كان دوما لإلا فيمن رحم ربي ممن يرون الشعر أمانة والشعور صدقا ووفاء وقليل ما هم.
أشكر لك نصك ورأيك وأعدك بمتابعة حرفك الكريم.
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ررررررررررائع من اجمل ماقرأت لكِ
نثر جميل وأسلوب رائع
شكرا لك
بوركت
قديمة متجددة هي الثورة في قلوب الصادقين ..
ونص .. فوران حروفه تصفعني .
بوركت كما هو الأمس واليوم كذلك.
الإنسان : موقف
الله!
يحق لك وأكثر..
نص ساحر, بلغته الرقيقة, وأسلوبه المتين.
دمت مبدعة
سأكتفي بكِ حلما
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد الأستاذ ; 17-01-2014 الساعة 03:18 AM