ايتها الكاتبة الرائعة النكتبة في سطورها جوهرا و دررا
احسن
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
ايتها الكاتبة الرائعة النكتبة في سطورها جوهرا و دررا
احسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المبدعة المتألقة شريفة العلوي،
وهل تتزن؟
أجدني أمام نصك هذا كمن فقد النطق فجأة يحاول أن يصرخ أن يعبر عما يختلج فؤاده
فلا يستطيع، فقط فقاعات الصمت وحدها تغطي المكان.
الغالية شريفة،
إني أجدني في الصورة الجانبية أتأملني لبعض الوقت لكن بحركة بسيطة لا أختفي.
دمت بهكذا رقي وتألق وكما قالت الفاضلة وفاء لا تحتاجين لعبارات الثناء لأن حرفك وفكرك خير دليل.
احترامي وتقديري.
الوحــــــــــــــــدة والغياب
ودقّاتهما دقّت النــــور
وموازينهما
الا اكون قد رأيت شيئا" او فهمت شيئا"
الوحده والصمت
اكثر تأثيرا"
في غسق الخــــــــــــــوف
من اول لمسة للدمـــــع
الجهل و البراءه
الاكثر استتارا"
الاكثر حيويه
التى تلـــــــــــــــد الموت
الوافره شريفه العلوي
كنت على النص كمن يرقد تارة"
وينهض مرة اخرى ليستفيق من سباته
على مفردات اللغه التى امتزجت بين صراع الفكر
واكثر الشكر لا يكفي الى حضورك الوارف .... مودتي
أستاذتي الغالية / شريفة العلوي
كم أسعدني أن أقرأ نصوصك الرائعة ؛بل قمة الروعة
أنت مدرسة :قرأت هنا حياة إمرأة بكل تفاصيلها الحقيقية مع الرجل أو السيد أو الزوج
نعم أدمعه ثروة وطنية لايفرط بها ،ولا أدري أمن القسوة التي يحتظنها، أم من الفطرة التي فطر عليها؟
ثم تأتي ألاخطاء تباعا من الطرفين دون اعتراف دون اعتذار وخاصة من جانبه
أتعبتني جمالية الحرف الذي راق من يراعك لاأود الأسترسال كي لاأفسد التأنق الذي زان الورق من سطورك الممردة
دمت بهذا الحرف المعطاء الذي منحنا الدرر
تقبلي مرور تلميذتك
كوني بخير
الغالية سعيدة الهاشمي
تخضرضر المساحات عندما تطأها ظلالك فكيف اذا كان حضورك بهذا السمو , حاملا بيد يديه باقات الأمل ..
غاليتي قد يطرأ تغييرا على الشكل الخارجي بحركة بسيطة لصورة مسقطة على جدار المقابل للظل..وقد لا تختفي ولكن النسيان وحده من يبتلع الكائن والمكان معا..
كم اسعدني حضورك ورؤية عميقة تتسمين بها .
دمت دائمة الجمال.
نبض حرفكِ .. وعزف سمفونية الإبداع
هكذا أقرأ ما تكتبين يا سيدة الحرف الأنيق
الأخت والأديبة الفاضلة شريفة العلوي ... دمتِ بألق
احترامي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة