شاعرتنا الفاضلة
بوح جميل وخلجات صادقة نبيلة
أجدت بها وصف الحال وأحسنت في العتاب
وليت قومي يسمعون!! بورك نبضك الثائر وهمتك الصادقة وغيرتك الكريمة
مرحبا بك عزيزة في أفياء الواحة الرصينة، ولي بعض الملاحظات لو سمحت على النص
الأولى عروضية
لَا دِينَ يَعْرِفْهُ.. لَا فَـرْضٌ وَلَا سُنَـنُ . .. في هذا الصدر لوحذفت الهاء من يعرفه لاستقام.
مَا كُنْتُ آمُلْهُ يَأْتِـيْ قَبْلَـهُ الكَفَـنُ .. وفي هذا العَجُز كذلك وجب حذا الهاء من آمله ليستقيم.
آهٍ لِبَحْرِ الدِّمَا كَمْ غَاصَتْ بِهِ السُّفُـنُ ... هنا لوقلت (آه لبحر به كم غاصت السفن) لاستقام.
بوركت مشاعرك ولك مني تحية ود
أستاذي الشاعر محمود فرحان حمادي..
بداية أشكر لك هذه الملاحظات المهمة..
ودون انتباه مني أنزلت القصيدة المكتوبة قبل التعديل الأخير..
وأرجو منك أستاذنا تعديل هذه الأبيات بما يلي..
حتى نتخطى أخطات الهنات التي أورتدها مشكورًا..
أحب ها النقد الذي يقوي فطرتي الكتابية..
وأحترم كل رأي صريح وصادق..
أشكرك كثيرًا..
ولك الأبيات الصحيحة..
لَا دِينَ يَعْرِفْهُ.. لَا فَـرْضٌ وَلَا سُنَـنُ
أرجو استبداله بالتالي:
لَا دِينَ يَرْضاهُ، لَا فَـرْضٌ وَلَا سُنَـنُ
وفي هذا البيت:
مَا كُنْتُ آمُلْهُ يَأْتِـيْ قَبْلَـهُ الكَفَـنُ
أرجو استبداله بالتالي:
مَا كُنْتُ أَبغيهِ يَأْتِـيْ قَبْلَـهُ الكَفَـنُ
أما هذا البيت فأرجو تعديله كما تفضلت أختننا الشاعرة الرائعة ربيحة الرفاعي
آهٍ لِبَحْرِ الدِّمَا كَمْ غَاصَتْ بِهِ السُّفُـنُ
ليكون هكذا..
آهٍ لِبَحْرِ الدِّمَا غَاصَتْ بِهِ السُّفُـنُ
ما تفضلتم به أساتذتي كنت قد عدلته ..
فأعذروني وسامحوني على هذه الأخطاء..
وعدم انتباهي..
فما نشر في الديوان كان المعدل..
تقديري لك أستاذي وشكري الكبير على تشجيعك..
وسعادتي لا توصف بإعجابك لنص القصيدة..
فهذا شرف بحدّ ذاته بالنسبة لي..
وسامحني لأنني سأتعبك بالتعديل..