وقد يأتينا وقتٌ نحتاج فيه اللجوء الى وجوهٍ فراقناها ذات رحيل
وحين عودة فتحوا لنا ذراعين من سلام..
أيها المتدفق أناقة، وطهراً..
الأديب ثائر الحيالي
شكراً لمرورك الغالي
يا ابن الوطن الغالي..
تحيتي لك ووردي..
نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وقد يأتينا وقتٌ نحتاج فيه اللجوء الى وجوهٍ فراقناها ذات رحيل
وحين عودة فتحوا لنا ذراعين من سلام..
أيها المتدفق أناقة، وطهراً..
الأديب ثائر الحيالي
شكراً لمرورك الغالي
يا ابن الوطن الغالي..
تحيتي لك ووردي..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
للأسف لن يستقيل الزيف يارنيم
فقد باتت هذه الصفة متربعة في أرواح لم ولن تعرف غيرها دروباً متعرجة
في الوصول إلى أهدافٍ أغلبها غير نبيلة!
غاليتي وأختي الحبيبة
شكرا لمروركِ الغالي
والذي كان مطبباً للنفس
ومواسياً لوضعٍ أليم..
محبتي دوماً وأبدا..
نعم عدتُ غاليتي وفاء
فلكل رحيلٍ عودة، وأتمنى أن تكون عودتي هذه من أجل أن تلتقي حروفنا الروحانية المتقاربة من جديد، وكما كانت تعانق الحب حيناً وتبكي على أكتاف الحنان حيناً آخر..من غير زيف، وبصدقٍ كما تعودنا دوماً..
محبتي لكِ يا صديقة، يا راقية الحس والأدب..
أخي العزيز عبد الهادي العمري
لا تسعني الأرض فرحاً حين مرورك الغالي
وتسعدني كلماتك الحانية على حرفي المتواضع
فكن بخير، لتكون بالقرب دوماً
ننهل من أجمل الحروف
ونرصّها شموعاً، في ليالٍ حالكات..
أحييك بورودي
وأهديك أحلى جمل سلام..
بل نورٌ على نورٍ كان مرورك
أيها الشاعر الكبير محمود فرحان
شكراً لك
ولهذا الإطراء العذب
والذي أكرمت به حروفي..
تحيتي لك وأجمل ورودي..
الاخت منى الخالدي
انت من القلائل الذين يجيدون العزف على الحروف
لك كل التقدير
مع الود
نثريّة تنثر كلماتها "اليود" الحارق على الجروح الحيّة فيزداد إيلامها .
لكل منّا معاناته ،وكثيرة هي الإبر والمسلّات التي غُرست في ظهورنا ،فاقتلعناها وعفونا! ولكنّ معاودة الغدر تُبقي الجروح دامية .ونحن في زمان نسل بنات آوى فيه يتكاثرون ،وبشرورهم يتباهون ؛لذلك نحن بحاجة لهفوة حافلة بأمطار زمزميّة نزيل بها كلّ الأوساخ التي علقت من براثن البشريّة (عذرا يا طهر ماء زمزم) وبحاجة لسفينة نوح جديدة تستوي على أرض طهور وجوديّ جديد . فأنا مثلك أعاني لسعات الكذب والخبث ،لكن لايزال في القلب متّسع لمحبة الأخيار القليلين ،وفي الجسم مسامات لتحمّل وخزات مخارز الغدّارين .
أحزنتني كلماتك وامتعتني ،فجميل تطويعك للّغة !
دمت بخير ودام إبداعك.
المرارة غاليتي بتول
هي ان نصحو على واقعٍ نجد فيه كل أحلامنا قد ذهبت أدراج الرياح
والأحبة هم الطاعنون..!
الرائعة بتول الدليمي
أشكر لكِ هذا الحضور الحاني
ولكِ مني كل التقدير والمودة..