أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنت هنا أخي الحبيب أيها المفكر السامق تضع يدك على إحدى أوجاع جسد الأمة وتشخصه بحذق واصف وإدراك عارف.
ونعم إن أحد اهم أسلحة الأعداء التي تستخدم في هذا الزمان بثورته التقنية وثورة الاتصالات هو إفساد الأمم والأجيال أو تحقيق المصالح والغايات أو تأليب النفوس أو شراء الذمم أو ذر الرماد في العيون أو توجيه السفين ... إلى أخر هذا الأمور كل ذلك يقومون به من خلال ممارسة التلاعب على المصطلحات والمفاهيم.
ومعركة المفاهيم واللعب على المصطلحات تحقق نجاحا كاسحا لألأسف في ظل هذه الهيمنة الإعلامية وانتشار وسائلها سواء أكانت حكومية أو خاصة أو حتى شخصية كما في عالم الشابكة وغيرها. وهذا أمر يقتضي بحق أن يتم مدارسته بين نحب القوم ووضع الحلول والتصورات التي تحفظ الأمة من مثل هذا ذلك أنه سلاح فتاك لا ينتهي بانتهاء وقته وزمنه بل يمتد عبر الأجبال في أثر مستمر ومتراكم يسوء ويتأصل مزمنا كلما مر عليه الزمن.
بالله عليك من يتكر الآن مصطلح الوطن العربي الذي استبدلوه بالشرق الأوسط؟؟
بل إنهم يقومون حاليا بمحاولات لطمس لفظة الدول العربية بطرح لفظة دول الجوار ولك أن تتخيل الفرق الشاسع في المعنى ومدلولاته بين مثل هذه المصطلحات.
وقائمة المصطلحات التي تطرح بمعان ومدولات مناقضة لحقيقة ما يراد منه كثيرة وواسعة ليس أكثرها الإرهاب كمصطلح بديل عن اإلإسلام وليس أدناها العلمانية كمصطلح ومدلول على الإلحاد والتطرف اليساري.
إنني أشكر لك هذا التناول وأراه فرصة مواتية ليكون مرتكزا لحوار فكري اشمل يتناول هذه الظاهرة ويعمل على إيجاد آليات مناعة ومعالجة.
وأنا سأكون جد سعيد لتناول والتداول.
دمت مفكرا راقيا وإنسانا نبيلا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قد لا يكون ما اقتطعت من النص مفاصل ارادها الكاتب، ولكني وجدت فيها كمتلق مفاصل لفهم الموضوع واستلام رسالته منزوعة عنها بردتها الموشاة بجماليات القول الأدبي، فهذا بعد الاستمتاع بجمال النص افعل عندي في استقبال محموله الفكري، وتفقد دلالات القول وإسقاطاته
واتمنى أن لا يجد كاتبنا الكريم في اقتباسي انتقاصا مما اراد أو تغيبا لشيء منه
وإني وإن كنت وجدتني أؤيد بقوة ما ذهب إليه الكاتب من علاقة بين ذائقة المتلقي ومحمول القول المبثوث، قدرتها بالتالي على التاثير فيه ، فقد استوقفني قوله "فالكاتب مطالب.. بمراعاة ذائقة المتلقي ..وما يرصعها من فضاء حضاري ؛وخلفية ثقافية ..وإلا يجد نفسه يغرد خارج سرب الشعور الجمعي .." وتساءلت
ماذا إذا كانت المنابر المعنيّة بتلويث قواعد التلقي وتشريبها مستورد الفكر والحس والانفعال والذوق قد نجحت بالانحدار بذائقة المتلقي؟ أيكون على الكاتب هنا الانحدار بما يبث لموازاتها؟ وهل يخدم هذا رسالة الإبداع في تحقيق التغيير والارتقاء بالواقع؟
موضوع هام في قالب أدبي جميل
دمت بالق أيها الكريم
تحاياي
وماذا نقول في عالم باتت فيه ثقافة الصورة هي الغالبة
على ثقافة الكلمة !
وتلك إشكالية أخرى نضيفها ..
محبتي وتقديري ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أختنا الوقورة ..المبدعة المحترمة..ربيحة الرفاعي..
يحق للقارئ التّصرّف في النّصّ وفق إرادته مادم النص الأصلي موجود..
المتلقّي مطالب بترقية مستواه الثّقافي حتّى يتمكن من غربلة الوافد إليه..
أدنى تقدير معرفة أصوله الثّقافية التي تمكنه من إدراك الدّخيل ولفظه خارج مؤسسته الفكرية ..
وفي حالة عجزه ،وعدم تمكنه فإنّ النّاقد مطالب بكشف عيوب الخطاب لديه في إطار ما يصطلح عليه بـ:"النقد الثقافي"..
ولن يكون الكاتب كاتبا ما لم يدرك أصوزله الثقافية حتى يبلغ رسالته المنسجمة مع ثقافة مجتمعه..
أمّا المغرضين من أبناء جلدتنا ..أولئك الذين انسلخوا عن أصولهم ..واستخدمتهم القوى الماسونية في إفساد شعوبهم ..بتشجيع إعلامي رهيب..
فهم في ركن"الدخيل الخطر الذي يجب مقاومته بكشف عيوبه"..
ولهذا ذكرت ما استشهدت به:"فالكاتب مطالب.. بمراعاة ذائقة المتلقي ..وما يرصعها من فضاء حضاري ؛وخلفية ثقافية ..وإلا يجد نفسه يغرد خارج سرب الشعور الجمعي .
لك كل التقدير على هكذا إثارة مثمرة ..
احتراماتي..
الكلمة سلاح
ويجب على حاملها ان يعلم أنه إن اطلقها اطلق رصاصة تصيب الهدف او تصيب في مقتل
ولهذا فإني لا اوافق كاتب المقالة على أن على الكاتب مطالب.. بمراعاة ذائقة المتلقي ..وما يرصعها من فضاء حضاري ؛وخلفية ثقافية ..وإلا يجد نفسه يغرد خارج سرب الشعور الجمعي ..
كما قال
لأن التغريد خارج سرب الشعور الجمعي أفضل ألف مرة من مراعاة ذائقة انحدرت بفعل سنوات الاستعمار العسكري والاستعمار الفكري الذي ما يزال قائما
المقالة واعية وقوية ولغتها رائعة
اشكرك
نحن فعلا بحاجة للتّحرّر من تبعات هذا الغزو الفكريّ الغربيّ الدّخيل
ذلك الغزو الذي غزا قلوبنا قبل عقولنا
وترنّح على شرفات فهمنا وتفسيرنا لتفاصيل الحياة وأبعادها
طرح رائع لقضيّة يعاني مجتمعنا من آثارها السّلبيّة على تطوّره
دمت بألق حرف أستاذنا
مودّتي
فاتن
الأخت المحترمة..لانا عبد الستار..
أثمن غاليا مداخلتك القيمة التي حاولت أن تتوغل في عمق النص..
لكنه قيل:"الفنان قلب نابض في جسد المجتمع"..
ويقصدون بها أن يعبر عن فلسفة المجتمع ..
وبالتالي فالكاتب الحق لن يخرج عن ثقافة المجتمع ..
ويظل يسمو بمنتوجه ..
في ترقي دائم بذائقة المتلقي..
وإلا فسيكون مجرد معول هدم وتحريف للذائقة متى خرج عن أصول مجتمعه ..
فهو"يغرد خارج سرب الطيور..
لك كل التقدير..
مرحبا بك دائما..