*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
تجولت بين كتاب بوحك عزيزتي رنيم فابيت ان اخرج....
وجدت اشياء كثيرة وعمرا من الاحداث حكتها حروفك بكثير من الشاعرية والجمال
وجدت امراة صاغت قلبها جذائل مخملية من الاعتراف الانيق
وجدت لغة تصويرية ذكية تستخدم جمالية اللغة بكل براعة
وجدت كذلك عفوية انثى لم تتغلب عليها رجفة البعد والاقتراب من الامل
فسالت حروفها كغدير عطاء غزير لا تلتوي به منحنيات خيبة الامل حين تعتصرنا,,,,,
كل التقدير والاحترام وتقبلي تواجدي بالقرب,,,,,
أين أنتَ يا ذئبي لترى الرنيم كيف صارت تبتدع ليلى جديدة ؟
وأين أنت يا ذئب لتجلب المجنون ؟
ويحك ،،، لقد ران عليك خمول .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـ
لغة العيون ،،، لا أدري كيف تُفهم على اختلاف الألسنة ! .
ولقد حوّلت الحزن إلى رجاء ،،، كأن الزفرات تصعّدت إلى الحلق بحميمها ونارها ،،، تجعل العين تدمع ،،، والعرق يرشح .
غير أن لقاء العيون جبّ ما قبله ،،، ونسخ حزنا كان قد مَرَن على التمرد ،،، فعاد رجاءً .
ليحمل العشق ويطير به إلى الشمس ،،، بل إلى زحل ،،، بل إلى قبة السماء ، حيث السمو والبعد عن الدنس .
يعطي العاشق هناك بلا حساب ،،، وتعطي العاشقة بلا شُح .
فكفكفي ،،، فما الدمع على الأسيل إلا كقطرات الندى على ورد وزهر ،،، تتكاثف ثم تقطر لتملأ كأسا كان مبعثه صدقا صدوقا .
المزيد ،،، المزيد من العزف يا رنيم
حسين الطلاع
أي صوت هذا وأية ترانيم تلك ..؟!!!..صوت يتدفق مثل شلال من النور ..كون شفاف .. حلم رفراف ..يسافر صوب الخاطر المتعب يدخله بلا استئذان .. وتر نشوان ..قمر وسنان ..نغم يتجذر في الوجدان ..يا لروعة هذه الترانيم الشجيه يا رائعتنا رنيم ..وما أعذب موسيقاها العذبة ..رجاءً واصلي العزف ولا تتوقفي ..شكراً .
القديرة / رنيم مصطفى
ترانيمك على هذه المساحة الربيعية تحمل النفس راقصة على كفوف الإبداع في نشوة وتيه
تحية وتقدير مغلفتان بالود والكثير من الورد ...
نديم الحرف
لا ترحلي عني ...
فهذا قلمي وهذه بعض الزفرات
وإن أصريتِ يوماً على الرحيل
فخذيني على شفتيكِ بقايا.... كلمات