أحيانا يكون في اللقاء رسم للنهايات ...
وحين تترامى المسافات بين هذا وذاك، يحتاج اللقاء زلازل وخسف في الأرض وعذابات ...
فكيف إذا اجتمع الأمران، فتنخسف الأرض ليلتقيا، فيرسما نهاية حلم؟
نص فتح الأفق أمامي على تحليل عشرات القصص
وأسال دمعتي
دمت متألقة
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
العزيزة لمى ناصر
لا يظهر جمال النص الا إذا كان المتلقي رائعا وعفويا في ولوجه للنص وما النص سوى مرايا تظهر انعكاس الارواح الجميلة على سطحها ..وهذا ما أظهر حضورك/م هنا
سعدت بمرورك .
دمت بكل خير.
[/SIZE]
الأخ المبدع / المدهش اسماعيل القبلاني
في الحقيقة قراءتك المتفوقة التي أشتغلت على عدة محاور وأشغلت كل العناصر الفنية والأدبية في تناولها لما جاء في النص , أستطاعت أن تقف بكل موضوعية في وقفات مذهلة على محطات النص , وأستطاعت ان تستقطب الكثير من قبسات الأفكار دون ان تنفلت احداها خلال تسليطك الضوء على العديد من الجوانب . وخلال قراءتي لقراءتك أحسست وكأني أمام لوحة استجمعت كل الفنون في زواياها ..وكم بدوت كبحار يجيد مهنة الغوص و يخوض غمارها وكله ثقة بأنه سيعود وفي يديه المحارات . وكنت كذلك .
أشكرك جداا وأتمنى لك المزيد من الإبداع الذي أنت أهلا له بالرغم من صغر سنك ..حفظك الله ورعاك.
دمت بكل خير .
هنا..وهنا بالتحديد وجه إبداعي آخر ينصرف إلى الذات وهو يخط سطوره البكر على صفحات الأدب..ولا تغاير بين نصوصك سوى من جهة الفرض القهري الذي يمليه قلمك رواية عن داخلك، فإذا به ينهمر مطرا، ويند عطراً، ويبسم عن ثقة، ويستقر في وجدان البسط المبهر لأتفاعل معه كما لم تخلق الأقلام غيره.
أديبتنا الموفورة جمالاً، وكمالاً شريفة العلوي...قد أتأخر عن الرد على روائعك أحيانا، لكنني لا أتأخر عن استفتاحي كل يوم بها كلما أرسلت النظر، واستجديت الفكر.
دمت كذلك ، ولك الشكر.
الأديبة المبدعة مينا عبدالله
قرأت أجمل تعبير على أثر مرورك الرقيق
دمت والجمال ظلا يتبعك.
نصٌ به أدبيَّة عاليَة ووصفيَّةٌ مُحكمة النِّتاج , التَزم هُدوءه في العَطاء الباذخ وألقى جَميعَ اضطراباته أحلامَ الإدلاق , تصويرٌ عقب إندماجٍ آخر وتزويدٌ أنيف لذات اللُّغَة الحُرَّة في اقتناصِ حيثيّاتِها ذات الجَمال المعهود , أهنئك عليكِ أخيَّة وانعم به من نص!
أخي الأديب المبدع عبدالله المصالحة
لطالما أعجبت بأدبك الذي ينسج من اللغة حلل يزدان بها البيان وهنا أمام حضورك الطاغي تتلعثم الكلمات ويبقى الشكر مجرد كلمات .
دمت بكل هذا الرقي .
الأديبة الرائعة فاطمة عبدالقادر
أحب القراءات المختلفة للنص وأفكار متجاذبة بين الشد والإرتخاء بتمديد الرؤية نحو أفق أكثر اتساعا.
دمت بكل هذا العطاء والبهاء.
هل تدري يا أماني !!
مرورك من يقودني الى اعماق النص , فيساعدني على تسلق السلالم الموصلة اليه , وفي كثير من المرات قادتني أفكارك عن النص الى موضع المحارات في لجوج الصياغة ودهاليز السياق الحرفي ..والآن انتظر عودتك كعودة السفن العائدة من الشواطئ البعيدة .
دمت وكلك ألق.