شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
برغم كل اللوعة التي رسمها المشهد الحزين
الا أن بوح هذا الشجن خفف قليلا من وطأة الحزن
بورك البوح الجميل
تحياتي
أوجعت بالصورة القلوب أيتها الكريمة وأنزفت بالحرف النفوس أيتها الأديبة!
لا حول ولا قوة إلا بالله!
ولعل ما يحدث الآن يمثل ميلاد أمة تكون قادرة على حماية أطفالها وشيوخها وجميع ابنائها.
أثني على إبداع حرفك رغم ألم المأساة.
دمت بكل الخير والرضا!
تحياتي
يا خانق الاطفال يا قاتل الاطفال والطفل يؤلمه الفطام تبا لمن في وجهك ابتسم تبا لمن ارتجى منك النعم يا حارق الاطفال حتى لايكونوا في يوم رجال تبا لك يا راقصا على جراحنا وعذاباتنا تبا لمن رقصوا معك وتبا لمن شربوا الانخاب معك زالت الغشاوة عن عيوننا وعرفنا انهم كلهم تبا لهم تكالبوا علينا معك عنك يدافعون سقوطهم اضحى قريبا كيف لا وهم يسترون عورتك اصنام ترنحت تكسرت من يحميك من حجارة الاطفال من يحميك ومن يقول لك تعال هو الغرقد البشري زال وما بقي الا الغرقد الشجري يقول تعال وان اطفالنا على شجر الغرقد بالانتظار عقدوا الحبال لشنق قاتل الاطفال