الضّمائِرُ
صَرّفَ القائِدُ أمامَ جُنْدِهِ الفعلَ (احتلّ) مع جميعِ الضّمائرِ ، وفي كُلِّ الأَزْمِنَةِ ...
بعدَ زمنٍ يسيرِ ، أيقَنَ أنّهُ صَرَفَ ضميرَهُ أيضًا ...
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الضّمائِرُ
صَرّفَ القائِدُ أمامَ جُنْدِهِ الفعلَ (احتلّ) مع جميعِ الضّمائرِ ، وفي كُلِّ الأَزْمِنَةِ ...
بعدَ زمنٍ يسيرِ ، أيقَنَ أنّهُ صَرَفَ ضميرَهُ أيضًا ...
بالتأكيد ...
فهو من هيأ النفوس لفعل الأحتلال
حتى أصبح مستساغا وإنكاره ومقاومته عبثيا
شكرا لك
صح لسانك
ملايين
ومضه بديعه
من أديبه راقية الفكر
دمتِ في معية الرحمن
عندما يكون القائد بصيغته الصّرفيّة (اسم فاعل) وهو الفاعل ، فأين الضّمير ؟
شكرا لمرورك أستاذنا محمد سليمان .
سنة مباركة إن شاء الله
تقديري وتحيّتي
أوقع نفسه لهذه الهجمة
وهو من هيأ لها الظروف للاقتحام.
ومضة لها مغزى واقعي.
شكرا لك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
شكرا لمرورك أخ خالد ولكلماتك الرّقيقة
تقديري وتحيّتي
عزيزتي الأخت الأديبة ربيحة
سلام من الله تنعمين بسكينته
شكرا لكلماتك التي توضّح وتنير حروفي بإضاءة مميّزة
تقديري وتحيّتي
عزيزتي الأخت لمى ناصر شكرا لمرورك
هي هجمة أعان الله من وقع تحت أنياب شراستها !
تقديري وتحيّتي
بالفعل كان لابد أن يكون قد صرف ضميره
لتنحني أمامه كل الهامات ملبية أمره بالاحتلال
أما النص فقرأت به من التكثيف ما جعلني أطيل البقاء لأتنفس التفاصيل
أستاذتي الغالية ...
دمت للإبداع عنواناً
تقديري الكبير