كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الرائع د.عمر جلال الدين
شكرا ً لك على مجهودك الرائع عندي
أنا كريم وأصيل وقدوة يقتدى بها
أشكرك سيدي على تعديل البيت
ومتأسف على غيابي هذه الأيام بسبب ظرف خاص
بارك الله فيكم جميعا ً يا شعراء الواحة
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
رااااااائعة وكفى !!
دمت بخير وعز
عراقي الهوى
الشاعر الشجي العزيز زيد خالد
تجلّت الشاعرية وصدح بها الحزن..!
حرّقت الأفئدة وتحرّكت لها أوتار القلوب
أعجبني كثيراً (وآلمني) هذا البيت بصياغته البليغة وصورته الموجعة
إنها لعنة آينشتاين فنظرية النسبية التي تسير وفقها الأشياء ولا تكادُ تدركها العقول !
ربما أسرعت كثيراً والأشياء ساكنه !
أحياناً تحتاج ان تسير للخلف !!
فـ ساكنٌ مع الدنيا ولا مسرع لوحدك !!
مع تحيتي وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
وأنت رائع كما عهدتك يا فارس
يا فارس الواحة الهيتي
أتقدم بالشكر الجزيل لك
فقط وبدون أحراج أريد أن أسألك ...
هل أنت من مدينة هيت في محافظة الأنبار في العراق ؟؟؟
إذا كنت من سكنة هذه المينة فأنا احبذ أن أراك
لأنني من أهالي مدينة الرمادي
ولي أقرباء كثير في مدينة هيت ولي أصدقاء كثر هناك
إن كنت من أهالي هيت
فاتمنى أن ترسل لي عنوانك - إذا سمحت - برسالة خاصة أو رقم موبايل وسازورك وأتعرف عليك
ولي الشرف بهذا
شكرا ً لمرورك ثانية
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
الأستاذ الشاعر زيد خالد علي المحترم
يا لسلسبيل يروي فيُسكر القارئ
قصيدة عشق , فيها الحبيب و الطبيب
و الكثير من بديع الصور و العبر
كل التحية
مازن سلام
الله .. الله أيها الشاعر الرقيق , أخي العزيز / زيد خالد علي
لا أدري أين توارت عني هذه الخريدة الفاتنة .. لشعرك وربك يشهد لك بالشاعرية الحقة , ولحرفك جدير بالمتابعة والوقوف عليه طويلا في تأمل وإمتاع وتذوق يتردد النظر بين أفيائه طويلا ...
لقد جاء قصيدك معجونا بالرقة من أوجه عدة أولها الصدق الناطق الفاضح , ثم العفوية المسجاة بين أنحائه كالماء النمير , وكذا عذوبة الكلمات المنتقاة بعناية وكأنها نسجت من أوراق الورد , تلي ذلك البراعة في صوغ المعاني في قوالب جدا سهلة المنهل عذبة المورد جدا بحيث ماشعرنا ونحن نقرأ قصيدك بأي تعثر أو تلعثم وارتباك .. وأخيرا جاءت القافية ساكنة رقيقة وهي القاف التي لها سحر الرقة بين أحرف الأبجدية ..
سأقف معك عند بعض أولها وهو قولك :
ويـُثير ُ آهاتي فـَتـَدْ = مى الآه ُ في قلب ِ الورق ْ
سطر ٌ له القلب استوى = وبحبه الزاكي خفق ْ
والزهر ُ إن هام الشذا = حسب الروابي ما عبق ْ
فالعجيب أن هناك آهات تثور وهي ثائرة بطبعها والأعجب منه أنها تنزف جحيما على الورق فتحرقه!
ثم هناك قلب يستوي .... ماأبلغ موضع الإستواء هنا ونسبته للقلب !
وصنعت صورة ألفة رقيقة وهامسه بين الزهر والروابي !
كان هذا أول مفتاح قصيدك وإن تاخر بيتا أو بيتين لكنه بداية الغيث العميم المزهر الربيعي الجميل ..
واسمح لي سأعرج على بعض الصور الشعرية الباذخة في نصك منها :
دربي يطول بغربتي = والظل ُّ من جسدي انسرق
ترجو الغيوم سنابلي = وبها ترابي ما رفق ْ
طال انتظاري يا منا = ي َ وصرت ُ ملهاة َ الأرق ْ
فأنا تعبت ُ محدِّقا ً = وبوحشتي تعب َ الحدق ْ
قانونهم أشقى هوا = ي َ وزاد أشرعتي غرق ْ
الأبيات السابقة تغص بصور فادحة في الروعة والحسن والبيان بحق ..
أما عن جودة التعابير فإليك هذه الفواتن الآسرة :
وبكى اليراع ُ روايتي = وربيعُ أشعاري انسحق ْ
كخميلة ٍ عصف َ الخريـ = ـف ُ بزهرِها وبها التصق ْ
مـُتـَكـَفـّن ٌ بتفرّدي = رغمي وأفردني الرهق ْ
لا ليس عندي ما يـَسـُر ُّ = ك ِ كل ُّ أوجاعي نزق ْ
والحزن ُ أنواع ٌ وقلـ = ـبي واحد ٌ ما المفترق ْ؟؟؟
أنا لست ُ من خشب ٍ ولا = من صخرة ٍ بل من علق ْ
وجاء بيتك الأخير مغلاقا حسنا لباب الجمال والبهاء الذي فاض من نصك..وهو قولك :
إنـّي أحبـُّك ِ يا ربيـ = ـع َ العمر ِ يا حلما ً صدق ْ
وإذا مررت ِ بمسمعي = حسبي بأن َّ القلب َ دق ْ
لقد أبدعت .. أبدعت والحق أن إبداعك يستحق الدراسة لعلو شأوه ورفعته ورقته وجماله ..
كم أغبطك على هذه موهبه فريدة متميزة فذه ..!!
إنما الحق أنني توقفت عند بيت بودي لوانصاع لي وعرفت مغزاه وهو قولك :
والبعد ُ شبـّت ْ ناره = وأوارُها قلبي امتشق
فالمفعول المقدر للفعل ( امتشق ) عائدٌ علام بالضبط ؟؟؟؟
بدا البيت بالنسبة لي وكأنه مبهما
عذرا على الإطالة إنما نصك قد استهواني جدا وأهرقت حبري كله تقديرا له
تحيتي
الأخ الشاعر زيد خالد علي
تحية طيبة
مرور على شرفة قصيدة تشع بالوجدان قلبا مطرزا بالأمل .
وبه ندبات شكوى يزيلها بممحاة العشق ، ليظل صارخا بالحب .
به شريان النهار يضخ أغنية العذاب ، وعليه تبنى أحلاما من هوى .
بورك بك شاعرا
مدهش ما قالت أخي
دعني ألتقط الصورة ذكرى إعجاب .
وحــدا الضـيـاع ُ طفولـتـي
وبسهمـه ِ قلـبـي اخـتـرق ْ
ربَّيْـت ُ طِفـل َ الفقـر ِ فِـي َّ
وحينـمـا قــد شــب َّ عــق ْ
والـحـزن ُ أنـــواع ٌ وقـــلـ
ـبي واحد ٌ ما المفتـرق ْ؟؟؟
أنا لسـت ُ مـن خشـب ٍ ولا
من صخرة ٍ بل مـن علـق
وكأنك قلت ما أريد وأكثر
عشت فيها طفولة ، ومن بيدر الشكوى رفعت الأنين .
دمت مبدعا
قصيدة رقيقة الحس رشيقة الجرس رائقة الحرف.
دمت بكل خير وألق!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي