تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
.
تذكرني كلماتك بقصيدة كتبتها هنا
بعنوان أصغيرتي أهو الهوى
أهديكِ بعضا منها
---
أصغيرتي
أهوَ الهوى
أمْ أنـّه شيءٌ جديدْ ..؟
أصغيرتي
أشكو ويشكوني النّوى
والحلمُ في عمري بعيدْ
أدري بأنـّي
طائشٌ بمحبـّتي
لأميرة ٍ كالبدرِ في عمرِ الورودْ
أدري بأنـّي
قد تجاوزتُ الأصولَ
وخنتـُـها
لا تعجبي
هذا لأنـّي لستُ نجماً خانعاً
يرضى الأفولَ
وأنـّـني متمردٌ ضدّ انتشارِ الشّيب
رغمَ هجومهِ
ولأنـّني رجل عنيدْ
مثلُ الصّخور بحمقها
لا أنحني بلْ لا ألينُ
وإنْ عشقتُ
فإنَّ عشقي منْ وريدي للوريدْ
وبأنَّ قلبي كالتـّرابِ مخلخلٌ
لا يرتوي إنْ أمطرتْ سحبُ السّماءِ
فإنـّه في الحبِّ يطمعُ في المزيدْ
.
مازلتِ صغيرة على الحب .!
لستُ أدري إن كان هنالك عمرا محددا للحب أو اللاحب ،
لأن المحبة الحب أكثر شيء جدلا صعب أن نحدّ منه أو نحدد له مسارا و عمرا ،
هنالك من يستطيع أن يروض الحب كما شاء و هنالك من روضه الحب كما شاء هذه فقط تميز بين المحيبن وهي فقط تحدد العمر الذي يمكننا من الترويض ،
تحايا لأستاذتي
متى تكبرين ..؟
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
ماهذا الذى اصابني؟؟
اهو الذى اصاب قيسا وليلى
نص رقيق يحمل نسمات خرجت من القلب
نعم ان الذي اصاب قيسا وليلى قد اصاب الكثير ولكن
القليل من استطاع ان يتميز بما يكتب وانت منهم استاذة علياء
كل الاحترام والتقدير
دمت بود
http://www.iameducated.net
الصغير والكبير يحتاج الحب فالحب قيمة إنسانية كبرى ، أما ما تقصدين فهو العشق والرغبة ، وهذا فعلا بيد المرء يصرفه كيف شاء وبما يوافق طبعه وخلقه.
النص أدبيا لم يكن بمستوى المشاعر الدافقة وجاء كيوميات وليس كنص أدبي يحتاج التكثيف والضبط والتركيز على الفكرة واللغة المناسبة بالمحسنات والبديع.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
عندما يجيء الحب يجيئنا كصاعقة ولا يهتم باستعدانا له أو رغبتنا فيه
لا أحد يحب أن يتعذب
لكنه يأتي ليعذبنا
شكرا لك أختي
بوركت