صباحٌ خَلْفَ شُبَّاكي
يفوحُ بعطرِه الزَّاكي
يراودُ بسمةَ الأفراحِ عنْ جُلمودِها الباكي
يهمُّ بها... تهمُّ بهِ ...
فلا أدري..
أيستبقانِ كُلَّ العُمْرِ؟؟؟
أمْ ماذا؟؟
أيفترقانِ ثمَّ الليلُ يرمي بسمتي في السجنِ؟؟؟
أم ماذا؟؟
قميصٌ قدَّ من دُبُرٍ ... لمرّاتٍ...
فأيُّ قوافلِ الإصباحِ تَغلبُهُ
ويصبحُ....
قُدَّ مِنْ قُبُلِ؟؟؟
صباح الخميس 1/ 9 / 2011م