من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أينَ الكــلام وأينَ الحــرفُ والضّــــادُ ... يا أمطرَ الغيمِ، خلفَ خطاكَ تنقادُ
كيف السبيلُ لكي أهديكَ من كَلِمي ... يا وحـــدكَ السَيف والباقونَ أغــمادُ
حـــــرُّ الـفــؤادِ وكــلّ الكــــونِ قــامــتهُ ... والبـــحرُ يـــاقـــتهُ، والـنـّاسُ ورّادُ!
لله درّكَ يا قدير، لله درّكَ ألفا
أستاذنا الكبير د. سمير العمري
لا يستطيع القولُ قولاً من فرط دهشته بهذي السامقة
فاعذر تقصير قولي..
تقديري الكبير
ولا عدم
...
جهة خامسة..
...
هذه قصيدة ليست ككل قصيدة ؛ ففيها للشام حب كبير و فيها ذكر لمآثرها و تأريخها، و فيها مرور بكل مدنها الجميلة.
فيها صب يبثها حبه ثم يتوسلها الرضا، يتغزل بها و يباهي بها الدنيا، تغار باقي المدن منها لما تقرأ ما جاد به الشاعر عليها ؛
و أروع ما جاء به الشاعر هنا عندما عدد عشاقها الذين تغنوا بها و وضع نفسه في آخر الصف...
أستاذي الفاضل سمير، مساء الخير و الشعر الجميل و الإبداع
تألقت هنا و تألقت الحروف بين يديك و أنت تصفها كما الماسات في تاج لتهديها للشام، و جدت بل أجزلت حماك الله
فأنت لم تبق فخرا بها لم تقله و لا غزلا إلا طرحته بين يديها و لا تأريخا إلا سلطت نور حروفك تستدعيه ليحضر في حضرتها...
قرأتها بالأمس و انتبهت إلى أنني كلما قرأت بيتا عدت إليه للصورة الرائعة و السبك المتين و القول الفصيح
و لما عدت إليها الآن و جدت أنها تستحق وطنا كالشام و شاعرا كأستاذي لتظل بقيمتها الكبيرة و تحتاج لمن يعرف كيف يكرمها و يتناولها بقراءة تبرز كل ما بها من جمال...
قصيدة تسعد من يقرؤها لعذوبة الحرف و قوته، و لأنها بحق الشام، و لأنها من شاعر مجيد أكرمها فأكرمنا بهذه الرائعة
قال أستاذي : أَتَيتُ أَحْمِلُ مَبْسُـوطَ اليَدَيـنِ غَـدِي = وَفِي الشِّغَافِ زَرَعْتُ الفُـلَّ وَالحَبَقَـا
و أقول على خجل : أتيتَ تحملُ في كفِّ الحروفِ هَوىً = و في القصيدةِ فاحَ الفلُّ و ائتلقا
بوركت و بورك حسك الجميل و دمت و طبت و ظل الحرف طيبا بين يديك،
و لك و للشام و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري.
أستاذي الفاضل سمير، مرحبا
لقد اختارت أستاذتي كاملة أبياتا من قصيدتك الجميلة هذه لإعرابها
هنا
فليتك تشاركنا الإعراب
ولك التحيات و التقدير.