استاذنا الشاعر الاديب المتألق هاشم الناشري
هذا بيان و روعة وشعر وسحر
شعر ما أروعه\
وسحر ما أحلاه
رائعة و مغردة
وصفت جوانب شتى من رحلتك و اوصاف شتى في واحة الخير والابداع والفضلاء
دمت بروعتك وبيانك و تقديرك
دمت مبدعا
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
استاذنا الشاعر الاديب المتألق هاشم الناشري
هذا بيان و روعة وشعر وسحر
شعر ما أروعه\
وسحر ما أحلاه
رائعة و مغردة
وصفت جوانب شتى من رحلتك و اوصاف شتى في واحة الخير والابداع والفضلاء
دمت بروعتك وبيانك و تقديرك
دمت مبدعا
أنت لها أيها المفلق شاعرية أصيلة
لقد ألبست واحتنا بردًا قشيبا وحلة فضفاضة بهية
بورك بهاء حرفك
والفاء الذي لازم ذائقتك
تحياتي
خفقَتَان تشضَّتا - شغفًا - من خافقي أوَّلَ ما وقع نضري على القصيدة إذْ كان عنوانُها - الواحة - ثمَّ كان إسم الشاعر الكبير - هاشم الناشري -
فهرولتْ أنفَاسي وجَذَلٌ تسْبقهُ مبَاسمي ودخلتها فإذا هي أحضانٌ كلُّهَا مغانيها وقِرَاهَا - مُفعمًا بالعروبة - صَبيح الوجه واليد واللسان .
دمت للواحة سيدي ودام شرفنا تحت ظلالِهَا بأمثالك
...................................
الشاعر/هاشم الناشري
قصيدة ترقى بصاحبها
تطفح بالمشاعر الرقيقة والإحساس المرهف
والكلمة العذبة الجميلة
تقبل مروري مع التحية
يــاواحـــةَ الــمــجــدِ مـــوروثًـــا ومـكـتَـسَـبــا = طــابَ الـغِـراسُ فأحـيـا الــذّوقَ والأدبــا
لاغـروَ إنْ صــرتِ لـلأحـرارِ منتجَـعًـا = صــدرُ السـمـاء يـضـمُّ الـبـدرَ والشهـبـا
دمت مخلصا وغارسا أجمل الغراس في واحتنا شاعرنا المبدع
بوركت والكلمة الصّادقة
تقديري وتحيّتي
أيها الشاعر الغريد المُجيد
أحسنت بل أبدعت
من كريم إلى مكان أنت أهل له وللتحليق في فضائه
أبدعت شعرا وشعورا وحضورا
فمرحبا بك دوما
تحيتي لك
وجئتُ لاشيء عنـدي غيـرَ صادحـةٍ
خــبّــأتُ فـــــي مقـلـتـيـهـا الــهـــمَّ والـعـتـبــا
إنْ كان حرفي قضى دهرًا بلا وطنٍ
فــــإنّ فـــــي قـلــبــكِ الأوطـــــانَ والـعــربــا
يـا مـوئـلَ الـضّـادِ إنّــي جـئـتُ منْتَسِـبًـا
وفــــي رؤاكِ وجــــدتُ الـعـمــرَ والـنّـسـبـا
إنّــي قـدمــتُ مـــن الـصّـحـراءِ راحـلـتـي
فيضٌ من الحبِّ أسرى بي وما تَعبـا
أطـــوي الـقِـفَـارَ حثـيـثًـا خـلــفَ قافـيـتـي
وظـبـيـتــي تـحــمِــلُ الأوجـــــاعَ والـكـتــبــا
الله الله الله
تحية مورقة بالإعجاب ومجللة بالتقدير يمازجها الود ويضمخها الإكبار
أَومَا رأيتَ الليثَ يألفُ غيلَهُ
كِبراً و أوباشُ السباعُ ترددُ !
هكذا عرفنا الواحة عرين أدب وعرش إبداع وموئل سادة
وهكذا هي قلوب الأوفياء يملؤها الإعتزاز بما تحمل من الشعور لمن يستحق
واحةَ الشعرِ عُـدتُ للتـوِّ نضـوا
متُ لو تعلميـن عضـواً فعضـوا
عُدتُ من غربـةِ الشعـورِ مشوقـاً
لأعيـشَ الحيـاةَ أُنسـاً وصفـوا
عُـدتُ للسـادةِ الأُبـاةِ مُحـبّـاً
مثلمـا كنـتُ للمكـارمِ صنـوا
عُدتُ أُزجي سميرَ من صـرفِ ودّي
فهو أندى النفوسِ علمـاً وتقـوى
لا مديحـاً فقد تقـاصرَ نظـمي
رغم ما فيـه مـن وِدادٍ وفحـوى
و لَكم صغتُ من سبـائكِ شعري
فجُزيـتُ الوفـاءَ نفحاً وحثـوا
عُدتُ أرعى لواحةِ الحـبِ عهـداً
وأبـثُ الحنيـنَ شعـراً وشـدوا
لأرى مـن أحــبةِ النفسِ أهلاً
و أُحيّي الجميـعَ عضـواً فعضـوا
صديقي العزيز لقد أبدعت وامتعت وطوفت بنا في رياض وفائك ومسافات رحلتك يا سندباد الشعر
أحييك كما يليق ولا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
هي واحة أمثالك أيها البهي النقي التقي الوفي الأبي الكريم!
هي واحة أسست على التقوى من أول يوم لتكون موئل الكرام الكبار ودار ندوتهم ووطنا لكل صادق ونبيل.
وها أنت تأتي اليوم لتبر بالواحة التي تفتخر بك ابنا بارا وأفتخر بك أخا كريما وإنسانا نبيلا وعلما سامقا مقدما!
لقد وصفت فأنصفت وبررت فأوفيت ومدحت فأجزلت فلك أزجي كل تقدير ومودة وأنت تزين قائمة من كتب في واحة الأخيار مدحا منصفا والتزمها بثقة ويقين بأنها الخيار الأفضل والأجمل لمستقبل مثقفي الأمة وأدبائها وشعرائها ، والصرح الأعلى والأصدق للغة والأدب والفكر القويم.
أشكرك للجميع بما أعرف من نبلك ورقيك ، وأشكر لك حرفك السامق وشعرك الفائق وحسك النبيل!
دمت رمزا من رموز الواحة ودامت الواحة بك وبأمثالك من الكرام نبراس عز وصرح خير للجميع.
تحياتي
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي