المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أسلوب شيق ومؤثر أستــاذة عايدة ولغتك سحرية. سُــررت جداً لتوقفي عند هذه المحطة المنثورة بعناية .لكِ كامل ودي وامنياتي لك بمزيد من التألق.
الاستاذ حسين الطلاع
فَعَيْنُ الرِّضا عن كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ** ولكنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِي المَساوِيا
هو لا يحبها فما قد يراه الناس فيها حسنا يراه هو قبحا
فكيف يرى أن وضعها لعطره منتهى الأنوثة إن كان لا يراها أصلا
أسعدني ردك
و شكرا على التوضيح
بارك الله فيك
بين رحيق نصك طعما، وعبيره رائحة عشت لحظات من زمن جميل يا عايدة...أتمنى العود لأتعرف على هذا النبض الراقي عن قرب.