وتدور الفصول مابين حر وقر فيبقي الوضوء سراً من اسرار الجمال الذي ينسخ نوره اثار معركه الحياه ويضمد جراح الروح وما خلفته سهام ابليس ورشقاته اللعينه
قناديل الصلاه - فريد الانصارى
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وتدور الفصول مابين حر وقر فيبقي الوضوء سراً من اسرار الجمال الذي ينسخ نوره اثار معركه الحياه ويضمد جراح الروح وما خلفته سهام ابليس ورشقاته اللعينه
قناديل الصلاه - فريد الانصارى
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
وفيك بارك المولى سبحانه أختي نادية
ما فتئت، والحمد لله، مذ فتح الله عقلي على ميدان البحث العلمي؛ لا أنصت إلا إلى الدليل، ولا ألتفت إلا إلى ما قامت عليه الحجة العلمية القاطعة، أو الراجحة. لا يمنعني حق يبدو لي غدا، في بحث جديد أكتبه أو يكتبه غيري؛ أن أنقض أصنام الباطل مما دبجت بنفسي، وصنفت بيدي! لكن؛ متى كان الذي قد بدا من هذا (الجديد) راجحا بدليله الظاهر أو القاطع، لا بوهم تخيله النفس، وتزينه العاطفة، من أن هذا الكلام قد قاله (فلان) وما أدراك ما (فلان)! لأنا نقول: لقد آمنا – مذ آمنا بهذا الدين – أنكل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون.
لم أتحمس للسرعة التي نشرت بها هذه الدّرر للعلاّمة فريد الأنصاري ، بل لا أحبّذها ، كان الأولى أن تنشري قولين في كلّ يومين على سبيل المثال ، لكي يتسنى لنا القراءة والاستفادة والتّدبّر ، أمّا الآن فقد كثرت علينا أقواله وحكمه رحمه الله كما تكاثرت الضّباعُ على خِراش ، فما يدري خِراش ما يصيدُ ...وأنت لا يخفاكِ أنّ المواضيعَ كثيرة ، وتحتاج لوقت وصبر لقراءتها ناهيك عن الكتب التي تنتظر دورها للنظر فيها ومطالعتها ...
أرجو أن تكون فكرتي وصلت أستاذة بلابل ...
دمت حريصة على نشر الخير
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
الأسرة هي المحضن الوحيد للتدين عندما تفسد، تفسد كل المحاضن الاجتماعية، أو تستحيل بفعل استعماري، أو طغيان علمان، أو أي سبب من الأسباب. إن الأسرة هي المقر الأمين الوحيد لاستمرار التدين في الناس، ومن هنا كان هدمها هدم آخر معاقل الدين في المجتمع!
فإلى القرآن والسنة أحبتنا الكرام، نستمد منهما تصوراتنا، ومناهجنا، وبرامجنا، في التربية، والتكوين، والإعداد والتوجيه، والترشيد، عسى أن يبارك الله خطواتنا، فتثمر بإذنه عز وجل ما نرجوه من خير لهذه الأمة، الممزقة مرتين! مرة بيد المفسدين، وأخرى بيد المصلحين، مع الأسف الشديد! ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!