نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أسلوب شيق ومؤثر أستــاذة عايدة ولغتك سحرية. سُــررت جداً لتوقفي عند هذه المحطة المنثورة بعناية .لكِ كامل ودي وامنياتي لك بمزيد من التألق.
الاستاذ حسين الطلاع
فَعَيْنُ الرِّضا عن كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ** ولكنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِي المَساوِيا
هو لا يحبها فما قد يراه الناس فيها حسنا يراه هو قبحا
فكيف يرى أن وضعها لعطره منتهى الأنوثة إن كان لا يراها أصلا
أسعدني ردك
و شكرا على التوضيح
بارك الله فيك
بين رحيق نصك طعما، وعبيره رائحة عشت لحظات من زمن جميل يا عايدة...أتمنى العود لأتعرف على هذا النبض الراقي عن قرب.