سأعودُ يا وطني يقينًا
ليسَ يعنيني الحِصارْ
سأعودُ تحتَ القصْفِ ...
تحملني مُواطَنَتي الأكيدةْ
سأعودُ زمجرةً...
رعوداً...
في براكيني استعارْ
لأعيشَ في دنياكَ يا ...
دنيايَ أحلامي السعيدةْ
الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي
قصيدة سأعود يا وطني
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
سأعودُ يا وطني يقينًا
ليسَ يعنيني الحِصارْ
سأعودُ تحتَ القصْفِ ...
تحملني مُواطَنَتي الأكيدةْ
سأعودُ زمجرةً...
رعوداً...
في براكيني استعارْ
لأعيشَ في دنياكَ يا ...
دنيايَ أحلامي السعيدةْ
الشاعرة الكبيرة ربيحة الرفاعي
قصيدة سأعود يا وطني
وليس الجدل بالحوار
فالحوار بين متكافئين عارفين عن علم كبير بما يتحدثان فيه، حريصين على الارتقاء بالحوار وموضوعه وآلياته ، وراغبين كلاهما بنفع الأمة فيما يقولان، والجدل بين جاهلين أو مغرض ومتنطع، وليس لدى أي منهما القدرة على الخروج مما يقال بما ينفع، ولا يأتي حوارهما بغير الخلاف والإضرار بالسامع ..
السيدة الأستاذة الكبيرة ربيحة الرفاعي / في مداخة لها على مقالتي (( الجدلُ البيزنطي))
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
حتى وإن غطت الغيوم وجه الشمس فشعاعها لابد أن يخترقها
ويقتل الصقيع
وحينها تتبرعم الزهور ويخضوضرالشجر
الشاعر الكبير محمد ذيب
من نثريته بوح الغياب
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
من يجيد رسم الأحلام لا يفقد شيئا
لأنه حتى حين يفقد من أحبوه يكون قد استبدلهم
الرائعة نداء غريب صبري
من نثريتها ما لا عين رأت
أعجبني قولي هذا كما في عصارة أفكاري وخواطري !!
فانزعْ عن الضّياع والتّشرّد ثدي الهوان ، وحرّر نفسك من عبودية التجوال بين أزقة الضلال والفتنة والهلاك ، وبسيف القرآن والسّنة اقطعه ، ابتره ولا تتردّد فعزّك هناك ..وداعب هذه الحقيقة لا أقول مُرّة بل حلوة عند جني ثمارها ..وأقم عنذئذ أمسية حافلة لتأبين علو همّتك وعظيم عزمك ...
إِلَى (الأَنَا) مَعَ التَّمَنِّيَاتِ بِصَدْرٍ يَتَّسِعُ لِلْهَدْي:
أَجْمَلُ الْحُبِّ مَا لَمْ يُبَحْ بِهِ، وَأَفْتَنُ الْمَدِيحِ مَا لَمْ يُقَلْ، وَمُعْظَمُ الْعِلْمِ مَالَمْ يُؤْتَى، وَأَطْيَبُ النُّفُوسِ مَالَمْ تَتَسَنَّهْ بَعْد، فَلَا تَقَعِي بِالْكَمَالِ فَإِنَّهُ قَاتِلُك، وَلَا تَأْثَمِي بِظِنَّةِ الْوُصُولِ فَإِنَّهَا سَرَابٌ فِي يَوْمِ قَيْظ .
إِذَا دَعَتْكِ أَيَّتُهَا الْغَافِلَةُ حَاجَتُكِ لِلتَّبَرُّجِ وَالافْتِتَانِ، فَتَبَيَّنِي أَمْرَكِ وَحَجْمَ قَامَتِكِ الحَقِيقِي،وَمَآلَ مَنْ يَحْذُو حَذْوَ هذَا الْسَبِيلِ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكِ الانْكِسَار.
أَخْشَى إِنْ تَجَاوَزْتِ حُدُودَ مِرْآتِكِ، أَنْ تَتَشَرْذَمِي بَيْنَ مَتَاهَاتٍ، أَوْ أَفْقِدَكِ فِي زَحْمَةِ الوَعْيِ الْمُزَيَّفِ، أَوْ أَفْقِدَنِي فِي تِيْهِك .
لَئِنْ وَصَلْتِ إِلَى هذَا الدَّرَكِ لَأَرْتَدِيَنَّ أَوَّلَ (أَنَا) يُنَاسِبُ مَقَاسُهَا أَبْوَابَ نَجَاتِي، وَأَنْزِعَنَّ بَقَايَاكِ مِنِّي كَمَا تُنْزَعُ المُضْغَةُ مِنْ رَحِمٍ آثِمٍ، وَأُعِيدُ تَنْسِيقَ الدُّرُوب .
مَا بَيْنَ الطَّمَعِ وَالتَّقَلُّبِ، وَكَثِيرِ ذَنْبٍ، سَيُوهَنُ فِيكِ هذَا الْقَلْب، إِيَّاكِ فَهُوَ مَرْبَعُ الْإِيمَانِ، وَفُلْكُنَا إِلَى شَوَاطِئِ الْأَمَان.
إِنِ اتَّعَظْتِ فَبِذَا تُورِقُ طَلَائِعُ الأَمَلِ بِفَجْرٍ جَدِيدٍ، يَتَجَاوَزُ بُقَعَ الْعَتْمِ الْمُتَنَاثِرَةِ فِي أَرْجَائِنَا.. بِسِوَى ذَلِكَ فَقَدْ أَوْغَلْنَا فِي مَهَاوِي التَّهْلُكَةِ ... يَا فَاتِنَتِي .. والْقَادِمُ مُكْفَهِرُّ الْآفَاق !!!
الأستاذ الكبير وليد عارف الرشيد
من نثريته رسالة إلى الأنا نقلت النص كاملا
وهذه أول مرة أقوم بها بنقل نص كامل
بوركت أستاذ وليد
ودمت بألف خير