من أربعين وحـرب الشعـر دائـرةٌ
فمـا انهزمـتُ ولا شيطانُـه انهزمـا
لله درك شاعرا نحريرا
أبدعت الشعر والشعور
وسموت فكرا ومعنى
فبوركت وبورك النبض
تقبل عاطر الحب من تلميذك
قصيدة للشاعر الليبي علي الفيتوري!» بقلم جوري الفرجاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من أربعين وحـرب الشعـر دائـرةٌ
فمـا انهزمـتُ ولا شيطانُـه انهزمـا
لله درك شاعرا نحريرا
أبدعت الشعر والشعور
وسموت فكرا ومعنى
فبوركت وبورك النبض
تقبل عاطر الحب من تلميذك
وكلما قلت هـل ترضـى مرافقتـي
أشاح عني وأبـدى الصـد والبرمـا
يزورنـي مـرة فـي العـام واحـدة
وحيـن ساءلتـه عـن حالـه وجمـا
أمدّ عمـري كـي اصطـاد بسمتـه
وألبس الخزّ كـي يرضـى ويبتسمـا
ما نراه إلا قد أطاعك وأخلص لك الصحبة
أيها الشاعر الكبير.
فهنيئًا ، ونسأل الله لك المزيد من الإبداع.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
ما أجمل ما نسجت ايها الشاعر الكبير
هذا هو حال الشاعر مكع فكرته لحال الولادة
لدى المرأة ولا يرضى منا الا ان ندلله ونداريه حتى يكون جميلا
شكرات لك
هو صاحب متمكن من صاحبه، فإن أتاه ترك لأجله الكون ولم ينشغل بسواه، وإن جفاه تعلق في أذيال ثوبه يرجوه الوصل والرضى وبكاه
قصيدة بديعة الفكرة أحاط شاعرنا فيها بالكثير مما يكتنف الهطول الشعري، وما يشوب عوالمه ودنيا الشعراء
بلغة قوية وأداء شعري متمكن وحرف محلق في دنيا الإبداع
أهلا بك شاعرنا في في واحتك
تحيتي
أكل هذا وهو يعذبك ويجافيك ؟... فكيف إن لم يفعل؟ ... لله درك يا شاعر
رائعةٌ وأكثر قرأتها مراتٍ ولم أمل
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الحرف السامق