الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أسلوب شيق ومؤثر أستــاذة عايدة ولغتك سحرية. سُــررت جداً لتوقفي عند هذه المحطة المنثورة بعناية .لكِ كامل ودي وامنياتي لك بمزيد من التألق.
الاستاذ حسين الطلاع
فَعَيْنُ الرِّضا عن كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ** ولكنَّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْدِي المَساوِيا
هو لا يحبها فما قد يراه الناس فيها حسنا يراه هو قبحا
فكيف يرى أن وضعها لعطره منتهى الأنوثة إن كان لا يراها أصلا
أسعدني ردك
و شكرا على التوضيح
بارك الله فيك
بين رحيق نصك طعما، وعبيره رائحة عشت لحظات من زمن جميل يا عايدة...أتمنى العود لأتعرف على هذا النبض الراقي عن قرب.