شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 18-04-2012 الساعة 06:59 AM
رائقة...وبوح عتيق يشي
بالجمال...أرحتني بالقراءة
واستمتعت بطعم وحلاوة الألق
رسالة نتمنى كتابتها لمن يستحقون
تحية تقدير وإعجاب لسيد النثر.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
يفتح النص آفاقه على حشد صور تكلفت الغور الى المسكوت عنه في فهم ذات الآخر عبر انزياحات ومجازات وصور تربطها أنساب النسق
الحزن نسق ثقافي متفق عليه وله لغته التي تستوطن المناسبات
هنا وفي هذا النص نرى شيئا مختلفا
هنا مناجاة للذات ولعل هذا من مصاديق كلمات الأمام علي عليه السلام حين قال الصديق نسيب الروح
بصراحة أحسست جمالية الحزن وهي تتفوق على جمالية التراكيب البلاغية رغم قوتها هاهنا وشراستها الدلالية الرائعة
ستقول وكيف ذاك
أجيبك ان المنهج الأسلوبي هو من أجاب على هذا إذ انه يعزل عوالم النص ( نفسية / لغوية / بلاغية / مضامين متنوعة / تاريخية الأشياء / محتملات التأويل / ) ومن ضمن ثمراته
تبينت ابعاد الحزن كبعد له جمالياته بمعزل عن المدلول البلاغي للتراكيب
الحديث يطول هاهنا الى مشروع دراسة
لكني أشير بقولي ان الحزن بعد جمالي وهو غير البعد البلاغي والتفصيل موكول الى محله ذات فرصة اخرى
بكل محبة
حيدر الأديب
يَا صَاحَبًا لَا تَمَلُّهُ صُحْبَتِي ... وَيَا مُسَافِرًا لَمْ يُغَادِرْ ... وَيَا مُسْتَوْدَعَ أَمَانَاتِ رُوْحِي
عَلَيْكَ سَلَامُ الله يَا رَفِيقِي وَمَحَبَّتِي ... كُلَّمَا غَرَّدَ حَرْفٌ أَوْ بَكَتْ قَصِيْدَة ...
وَكُلَّمَا أَصَابَ نَاظِرٌ جَسَدَكَ الْمُلْتَهِبَ زُرْقَةً .. مَسْفُوحًا عَلَى الْوَرَق !!!!!!
استاذي الفاضل / وليد عارف الرشيد
يالفرحة القلم بهذة الصداقة ويافرحتنا الكبيرة بنتاج هذة الصداقة فأنت ايها الرائع الكبير
الاستاذ الغالي وليد من منح هذا القلم الأصم عظماً وكساة لحماً وأيقظ فية الروح وأنطقة
لينزف حباً وشاعرية وحكمة وموعظة ...
سنبتهل لتدوم هذة الصداقة والعلاقة الأزلية لنتلذذ بنعيمها.
لك ودي الكبير ودام نبضك الفريد وتقبل مني طوق ياسمين ..