نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أستاذتي الراقية
نادية بوغرارة
ليت الحروف تكفيني لتعبر عن مدى إعجابي
بهذه القصيدة الجميلة
كتبت فأبدعت وفقك الله ألى ما يحب ويرضى
مودتي وتقديري
أتوق لحرفك المياس لما ..يميس لأستفيق من الخيالي
يناولني الحقائق رغم أني..أراها ..لا أرى فيها اغتيالي
حروفك من قرنفل روض شعر ..وأشعارٍ تروّينا الزلال
الغالية نادية بو غرارة
سعيدة بقراءة حرفك ولا تبالي بخربشاتي .
[/SIZE]
هي المرأة إن كانت بغيرذي الحال تشجيك فما بالك بعد هذا الانكسار ؟؟؟
بديعة رائعة التصوير والحس والجرس
أجدت وأبدعت هنا شاعرتنا الكبيرة ... لله أنت والشعر
مودتي وكثير تقديري
قصيدة ذات فنية عالية لشاعرة تمتلك أدوا ت الكتابة
لقد أبدعت أيتها الشاعرة الرقيقة
نادية لك مودتي
نسخة جديدة
*** عزمتَ على الرّحيل ***
عَزَمْتَ عَلَى الرَّحيلِ أَمَا تُبَالي
بِمَا خَلّفْتَ مِنْ رَهَقٍ بحَالي
وَصُغْتَ نِهَايَةَ الأَحْلاَمِ فَرْدًا
وكُنْتَ بِبَدْئِها تَرجُو وِصَالي
أَتُوقُ لأَنْ أُسَافِرَ فِيكَ دَهْرًا
ففِي دُنْيَاكَ طَابَ لِيَ انْعِزَالي
أرَاكَ مُحَلّقا في كُلِّ صَوْبٍ
وأَتْبَعُ ما رَسَمْتَ مِنَ الظِّلال
وفِي الأَنْحَاءِ أَبْحَثُ عَنْ وُجُودٍ
وَعَنْ أَثَرٍ وَ إنْ يَكُ فِي خَيَالِي
أُلاَمِسُ طَرْفَ أَشْياءٍ عَسَاني
أُصَادفُ لَمْسةً تُشفي اعْتلالي
وتَنْهَمِرُ المَدامِعُ في اشْتِيَاقٍ
فَأَنْظُرُ في رَسَائِلِكَ الخَوَالِي
وأمْشي في طَريقٍ سِرْتَ فِيها
وأكْتُمُ ما اسْتَطَعتُ، لَظَى سُؤَالِي
لَحِقْتُ خُطاكَ حَتّى أوْصَلَتْني
إِلَى سُكْناكَ يَا أَغلَى الغَوَالِي
سَمِعْتُ بِبَابِكَ السَّكَناتِ قالَتْ
بهَمْسِ الصَّمْتِ : يا رُوحِي تَعاَلِي
دَخَلْتُ إلى رِيَاضٍ أَنْتَ فِيها
مَليكٌ سُدْتَ فِي وَطَنِ الجَمَالِ
مَنِ الهَيْفَاءُ قُرْبَكَ ؟؟ مِنْ حَلاَها
كَإِنّي خِلْتُها دُرَّ اللآلي
سَقَتْكَ بِحُسْنِهَا الفَتَّانِ حَتَّى
رَأَيْتُكَ قَدْ أُسِرْتَ بِلاَ نِزَالِ
هَمَمَتُ بأَنْ أَسِيرَ إِلَيْكَ لَكِنْ
عَدَلْتُ عَنِ المَسِير لِمَا بَدَا لي
سَكَبْتُ مِنَ الفُؤادِ دُموعَ حُزنٍ
فَقَدْ صَارَ اللِّقاءُ مِنَ المُحَالِ
وعُدْتُ إلَى دِيَارِيَ فِي انْكِسَارٍ
وجَمْرُ الوَجْدِ يُلْهِبُهُ اشْتِعَالي
وَمَا غَيْرَ التَّفّكّرِ لِي أَنِيسٌ
يُعَالِجُ لَهْفَتي وَبِهِ انْشِغالي
أَأنْسَى ؟؟ كُلَّمَا يَمَّنْتُ عَهْدًا
أُخالِفُهُ ويُمحى بالشِّمَالِ
إلَيْكَ أحِنُّ فِي سُهْدِ اللَّيَالِي
كَمَا حَنَّ اليَبيسُ إلَى الطِّلال
رَحَلْتَ وَلَنْ تَعُودَ إِلَيَّ لَكِنْ
سَكَنْتَ القَلْبَ مَا غَادَرْتَ بَالِي
العاشقة لا تنسحب أيتها الشاعرة
إذا كان التفت عنك إليها فالفتيه عنها إليك ولا تهربي
أعجبني شعرك وشعورك