في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
شدتني هذه القصيرة جداً
قرأتها أكثر من مرة
تمعنت فيها .. وسعدت إذ أحسست بقدرتك الفائقة
على التكثيف والدهشة والوصول
تقديري الكبير
ومضة قوية ورائعة للغاية وتشير إلى كاتب كبير متمكن من ادواته
الكلمات جميعها موظفة توظيف موفق ، وهذا من اهم سمات
القصة الناجحة ..
وبرغم طرافة الموضوع إلا انه ترك في النفوس مساحة من الشجن
استمتعت هنا حقا.
تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً
---------
أختي الفاضلة الأستاذة كاملة
أسعد الله أوقاتك ، وجعل كل مافيها أبيض ..إلا الشعر .. وقلب البطيخ الأخضر ههه
موقفُك هذا من الشيب ليس بدعاً ، فطائفة كبيرة من بنات ( هُنّ ) لهنّ مثل موقفك ، ومنذ القدم !
أودّ أن تقرئي مقالي في استراحة الواحة - الشيب في الشعر والنثر ، إن أحببتِ ، ففيه استرسال في هذا الشأن
وأنا أشكرك جزيل الشكر على قراءتك ، وتعليقك ، وثنائك
دمتِ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
----
أخي الحبيب ماهر
أسعد الله أوقاتك وطيّب خاطرك
حسناً ، سأبقي الطابق مستوراً ، ولن أتكلم عن الصلع ههه
لن أقول لك إن الصلع من سمات الأذكياء ، وإنه راحة عند الاستحمام ، وإنّه يُطلق سَراح صاحبه سريعاً من أسْر الحلاق ...وربما نقصت أجرة الحلاقة للنصف ههه
وإنه - أخيراً - من أحدث المظاهر ( نيو لوك ) الجيل الجديد ...
المهمّ في الأمر - حبيب القلب - ما أسرّ به إليّ صديقٌ أصلع ، قال : إن أجمل ما تراه فيه زوجته ...صلعته ..ههه
حياك الله ، و دمتَ بألف خير