|
اسْتَبْسِلِي يَا نُقْطَةَ (الأَزْرَقَيْنْ )![](clear.gif) |
ذُوبِي دِفَاعاً عَنْ (أَبِي خِصْيَتَيْنْ) |
تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ حَاكِماً![](clear.gif) |
يَمْتَازُ عَنْ أَتْرَابِهِ مَرَّتَيْنْ |
إِذْ حَارَةُ السَّبْعِينَ فِي عَهْدِهِ![](clear.gif) |
تَمُدُّ سَاقَيْهَا إِلَى (الحَيْمَتَيْنْ) |
صَنْعَاءُ مِنْ آيَاتِهِ دَوْلَةٌ![](clear.gif) |
فِي إِبْطِهَا مَا يُشْبِهُ الدَّوْلَتَيْنْ |
مَنْ شَاءَ أَنْ يَحْيَا كَرِيماً بِهَا![](clear.gif) |
آتَاهُ مِنْ رَشَّاشِهِ طَلْقَتَيْنْ |
يُمِيتُ لا يُحْيِي ، وَمِنْ فَضْلِهِ![](clear.gif) |
فِي اليَوْمِ يُلْقِي نَحْوَكُمْ كِذْبَتَيْنْ |
بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ شَاهِدٌ![](clear.gif) |
مِنْ أَهْلِهِ يُلْغِي لَهُ الفَتْرَتَيْنْ |
وَيَقْلَعُ العَدَّادَ مِنْ أَصْلِهِ![](clear.gif) |
كَيْ يَسْتَقِيمَ الأَمْرُ فِي الجَنَّتَيْنْ |
وَأَنَّ مِنْ إِعْجَازِ إِنْجِازِهِ![](clear.gif) |
إِلْغَاؤُهُ لِلشَّعْبِ وَالثَّوْرَتَيْنْ |
كُنَّا مَشَيْنَا قَبْلَهُ خُطْوَةً![](clear.gif) |
فَرَدَّنَا أَعْقَابَنَا خُطْوَتَيْنْ |
هَذَا وَمَنْ فِي النَّاسِ لَمْ يُرْضِهِ الـ![](clear.gif) |
ـتَّدَاوُلُ الوَهْمِيُّ لِلسُّلْطَتَيْنْ |
فَلْيَأْكُلِ البَحْرَ بِمَا يِحْتَوِي![](clear.gif) |
غَيْظًا وَيَشْرَبْ رَمْلَةَ السَّبْعَتَيْنْ |
(وَمَا لَنَا إِلا عَلِيٌّ) وَإِنْ![](clear.gif) |
لَمْ يَبْقَ فِي الدُّنْيَا سِوَى سَاعَتَيْنْ |
وَسَوْفَ يَبْقَى حَاكِماً ظَاهِراً![](clear.gif) |
لَوْ لَمْ يَعُدْ إِلا عَلَى (لِبْنَتَيْنْ) |
مَا دَامَ مَرْفُوعاً عَلَى خَفْضِهِ![](clear.gif) |
مَا العَيْبُ أَنْ يُبْنَى عَلَى الفَتْحَتَيْنْ؟! |
مَا دَامَ جَلَّاداً بِأَمْرِ الَّتِي![](clear.gif) |
إِنْ وَسْوَسَتْ صَلَّى لَهَا رَكْعَتَيْنْ |
تِلْكَ الَّتِي سَبْعُونَ أَزْوَاجُهَا![](clear.gif) |
وَمِثْلُهُمْ عُشَّاقُهَا مَرَّتَيْنْ |
يُرَفْرِفُ التَّوْحِيدُ فِي سِرِّهَا![](clear.gif) |
تَحْتَ شِعَارِ السَّيْفِ وَالنَّخْلَتَيْنْ |