عندما أغضبها وتغضب أو تحزن فلا بد أن أعتذر وأطيب خاطرها وأرجوها أن تسامحني وأفعل كل ما بوسعي - أو ليس في وسعي - لأرسم من جديد ابتسامة الرضا على وجهها الحبيب .
وإن أغضبتني وغضبت أو حزنت ، فإنها تحزن أو تغضب ، وكذلك لا بد لي أن أراضيها وأؤكد لها أن الأمر انتهى وأنني لن (أزيد المسألة عن حدها) ، وأنني كما قالت (حساس زيادة عن اللزوم)