كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مؤلمة.. تلك السقطة
يخرسني الألم حين يتمكن مني..
فقط أقول تبا لكل من ساعد على سقطتك أيتها الأم المناضلة على البقاء..
المغربية العزيزة نادية
إذا سألتيني ما أكثر شيئ يبكيك أقول أنه منظر المسن باكيا, متألما أو ذليلا
والصورة هذه على رغم التحدي الكبير لهذه العجوز الرائعة
وهي تتمسك بتراب أرضها التي يريدون سلبها إياها
إلا أنها أبكتني بحرقة
حسبنا الله ونعم الوكيل
وشكرا لهذا التواجد العطر في صفحتي المتواضعة
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
صورة تقول الكثير .. فما تقولون أنتم ؟!
ذكرتني الصورة بي وأنا طفلة.. أتباكى تحججا بأي شيء فقط لتهرع جدتي نحوي ضامة إياي إلى صدرها الحنون.
صرت أهرع نحوها اليوم كثيرا راغبة في ذلك الحنان الذي فقد يغياب أم اختطفتها يد المنون..
رحمة الله لأمي ولجميع من انتقلن إلى رحمة الله من أمهات المسلمين..
سأخرج فقد غلبني الدمع..