نص رغم قسوة الطرح إلا أنه رائع بحق
جميل السبك ماتع الحرف
تحيتي لك
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
نص رغم قسوة الطرح إلا أنه رائع بحق
جميل السبك ماتع الحرف
تحيتي لك
ميمية رائعة
أخي الشاعر محمد العامر الفتحي
استغربت حين قرأت تاريخ تسجيلك ووجدت انك لست جديدا في الواحة لكنك غائب عنها
شاعر مثلك لا تليق بشعرة أية مواقع أخرى غير الواحة
فأين أنت؟
شكرا لك أخي
بوركت
قصيدة رائعة الجرس غاضبة الحس قاسية البأس تطيب بها النفس ويقضي بها البؤس.
لا فض فوك شاعرا مبدعا بحسن تراكيبة ودقة توزيعه الجرسي فلا فض فوك أيها المبدع!
كان استوقفني في النص بعض أمور بسيطة لكن أهمها سناد التأسيس الذي أصاب بيتين في قصيدتك الجميلة أنصح بإيجاد مخرج لهما.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أستاذي الحبيب د / سمير
في كل مرة تشرفني بالزيارة تأتي وملء يديك الحب / والفضل
وأما السناد فأنت تعلم أن المتقدمين يغفرون للمولدين ( وهم الذين يعود زمانهم إلى ما بعد منتصف القرن الثاني الهجري ( عصر الاحتجاج ) في الأمصار.. وإلى أواخر القرن الرابع الهجري في البوادي ) في القوافي الإيطاء والسناد
لك محبتي
الشاعر القدير محمد العامر الفتحي ،عزفت متفرداعلى أوتار عنترة العبسي ،ودون مجاملة وجدت هنا قامة شعرية سامقة تطل على قمة الإبداع من عل ،تحية وتقدير
الشاعر المبدع محمد العامر ، جميل ورائع ما قرأت لك هنا ..شكرا لك
دمت متألقاً
تحيتي وتقديري
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
أُستاذنا الكبير وشاعرنا القدير محمد عامر الفتحي
رغم شراسة العنوان وحبنا للإبتعاد عن جهنم العشق وتنور الهوى (فهو جرعةٌ لم تُهضمِ )
إلّا أن وهج القصيدة كان يجذب فراشات الذائقة لعطر البوح بجمالِ الشعور وعذوبة الجرْس وسلاسة العبارة وحلاوة اللفظ، وروعة الصورة وبعد الخيال وجودة السبك ودماثة الأسلوب ..
الأبيات جميعها تستدعي الوقوف والتأمل وتهز أديم الروح طرباً وبهجةً وألقا وإن كانت القصيدة أنّة تظلّم إلاّ أني أقرأ في عقلها الباطن إصرارك على المضيّ إلى نعيم الحب وليس ذكرك لجهنم إمرأة إلاّ وجهاً آخر لعملة الحب وهو الجنّة المشتهاة..
ولا أدري لماذا قلت (ألقيتَ قافلتي لدربٍ مبهمِ) وهل هذا من نرجسية العاشق فلم يقل راحلتي !
طبعاً العاشق لن يوزع نفسه على القافلة ولكن راحلة واحدة قد تتوقف عند أقرب واحة أو حتى نقطة تفتيش ! :)
لكنه لإصرارهِ ونزوعه قال قافله لأن القافلة ستتوقف حتماً عند المقر الأخير والوجهة المدّخرة كما أنه يمكن لبعير منها على الأقل أن يفلت من نقاط التفتيش يمكن للعاشق أن يتخفّى في هودجه !
لقد ابدعت وأمتعت يا صديقي ولا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !