يا قومنا هذي الفوائد جمة ... فتخيروا قبل الندامة وانتقوا
إن مسكم ظمأ يقول نذيركم ... لا ذنب لي قد قلت للقوم استقوا
الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يا قومنا هذي الفوائد جمة ... فتخيروا قبل الندامة وانتقوا
إن مسكم ظمأ يقول نذيركم ... لا ذنب لي قد قلت للقوم استقوا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
قال تعالى : وقولوا للناس حسناً ..
القول الحسن لا يكلف المرء شيئاً، فالكلمة الطيبة ببلاش و الكلمة الخبيثة...ببلاش
( وكل إناء بالذي فيه ينضح)
قال الحسن البصري( تابعي) لمن حوله يوما:
« لو خرج عليكم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما عرفوا منكم إلا قبلتكم".
..فماسيقول لو كان معنا؟؟؟؟
ليس لماء الوجه ثمن
فحافظ على عدم إراقته تعش عزيزا
الأنانيه... ليست أن يعيش المرء حياته وفقا لرغباته ,
ولكنها ان نطلب من الاخرين ان يعيشوا على النحو الذي نريده ...
(ونقول .......أي ما فيها شي)
إذا جنّ جنون الحمق وعَزَفتِ الجنُّ عزف حداء،فاعلم أن بحوزتها وكالة إمرة في إقامة الحدّ على الندّ.!
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
وطني طيفك ضيفي في الكرى
كلما أطبقت جفنيّ رقد
يتجنى فإذا ملت إلى
ضمه أعرض عني وابتعد
أترى طيف بلادي مثلها
كلما رق له القلب استبد
جورج صيدح
عجبت لأمر الأحمق ، إن أساء الكلام قال الناس عمره ما أفلح ، وإن أحسن قالوا أنظروا من جاء ينصح !
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أضيق بقلبي أحيانا عندما لا يطيعني في مواقف الغضب ثم أعود وأحمد الله تعالى أن جعل الغضب عابرا ليترك للعقل بعد ذلك حرية التصرف