كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مهما كانت عصور الازدهار وعصر الرسائل الذي تمنى أن يعود
إلا أن لك أستاذنا بصمة عمرية تتفرد بها كلماتك...قرأتها مرات ومرات\
وسأعود إليها ولغيرها فمثل هذه النصوص تترك بأعماقنا متعة القراءة
والمتابعة...وللعنوان حقه.
من القلب شكرا لك ألف شكر على نبضات القلب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
هناك نصوص تقرأها مرة وتسير
وأخرى تتذكرها في بعض المواقف فتبحث عنها لتقرأها ثانية وتسير
وهناك نصوص كهذا، تعود لها كثيرا وتقرأها كثيرا وتحب أن يقرأها الجميع ليعيشوا المتعةالتي عشت بقراءتها
شكرا لك يا أمير الأدب وشاعر الزمان
في أكاديمية نصوصك نحن تلاميذ نحب الدراسة
بوركت
بوركت أستاذي
سلسل من رحيق عذب يأخذ القارئ في رحلة من سحر
دمتم بهذا الإبداع
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
قبل أن أدخل هذه الصفحة
أعلم أن محتواها شيء مميز
تمنيتُ أن أدلي بشهادتي عن روائع ما تكتب
لكن شهادتي بنصوصك مجروحة
و مهما كتبت يعجز القلم بالتعبير عن روعة وفصاحة قلمك وبيانك..
أنت رائعٌ وكفى!
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأديب الفذ / العمري ....
دعني أصافح قلبك َ أولا ً ... فوالله لأن الابتسامة الجميلة ... تفرد ذراعيها ... معانقة ً ثغر أبجديتك َ ... وبيان ولغة ... تجبرني ... على أن أمارس الذهول ْ ... على مرأى الناس ْ ...
كن بخير دائما أيها العزيز ...
ولك َ من الورد باقة تغلف قلبك ْ
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
في هذه اللغة الأنيقة والمعاني الدقيقة والفكرة الرشيقة ..يكمن فقط مفهوم الأدب ..الأدب الذي نبحث عنه ليريحنا عن عناء الحياة , الأدب الذي يوصد أبواب الغبار ويفتح نوافذ الخيال وما بين الغبار في واقعيته جمودا والخيال في اتساعه حضورا واستحضارا لكل ما هو رائع وجميل نبقى في تأمل دائم ونرقب عقارب الساعة التي هي الاخرى ترقبنا عن كثب ..ومانزال نبحث عنا وعنهم في لغة جميلة لعل رغيف القراءة يكمل نواقص الحياة الزائلة الا من اسباب اليقين .
أخي الأديب الشاعر الدكتور سمير العمري
هنأك الله بهذا الإبداع الواسع الشاسع وادامك في خير و سرور. رمضانكم كريم .
[/SIZE]