فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
رائعة من روائع شاعر النيل
وانتقاء رائع من أديب الواحة
الأستاذ ربيع بن المدني
ولا غرابة في انتقائه فدائما يأتي لنا بالمفيد
شكرا لك
ويا عَينُ قد آنَ الجمُودُ لمَدْمَعي ... فلاَ سَيْلَ دمع تسكبيِن ولاَ دَمَا
ويا يَدُ ما كَلَّفْتُكِ البَسْطَ مَرَّة ً ... لذّي مِنَّة ٍ أولَى الجَميلَ وأنعمَا
فللهِ ما أحلاكِ في أنملِ البلَى ... وإنْ كُنتِ أحلَى في الطُّرُوسِ وأكْرَما
ويا قدمِي ما سِرْتِ بي لمَذلَّة ٍ ... ولمْ ترتقِي إلاَّ إلَى العِزِّ سُلَّمَا
نقلك بديع كعادتك
تحياتي لك
وحفظك المولى اخي ربيع
فهُبِّي رياحَ الموتِ نُكباً وأطفِئي ... سِراجَ حياتي قبلَ أنْ يتحطَّمَا
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
فيا قلبُ لاَ تجزعْ إذَا عَضَّكَ الأسَى ... فإنكَ بعدَ اليومِ لنْ تتألَّمَا
موجعة ولكنها رائعة
سلمتم أخي ربيع على الإنتقاء البديع
تحيتي وتقديري