لصوص الإنترنت.. من يحاسبهم؟!

أسعد الله أوقاتكما، أختنا ربيحة، وأستاذنا ربيع:
في المواقع المحترمة يكفي أن تقدم ما يثبت نشر نصك في تاريخ سابق لنشره لديهم باسم غيرك لتتم متابعة الأمر باهتمام وأمانة لإحقاق الحق هذا اقتباس من مداخلة الأخت ربيحة أعلاه.
لكني منذ قليل فقط وضعت الأصبع في ملتقى النثر الأدبي على نص من هذا الذي تحدثان عليه، ووضعت تعليقا في متصفح النص أوضح فيه ذلك. لكني فوجئت باختفاء النص والتعليق من ملتقى النثر الأدبي، بل اختفاء النص حتى من أرشيف الواحة. ولا أعلم لماذا.
أتساءل لأن نصوصا أخرى أرتاب فيها، ولا أعرف هل مسموح لي بالجهر والعلانية أم علي التوجه بذلك على الخاص لشخص أو جهة ما على واحة الخير والصفاء هاته.
اقول هذا فقط من أجل الأمانة الأدبية، والغيرة على هذا الملتقى الموقر.
دمتما بخير.
كل المودة.

أهلا بك أستاذ عبد المجيد .. واسمح لي وليسمح لي الأستاذ الربيع والأستاذة الربيحة فأرد على سؤالك ..
اختفاء النص أستاذي هو استجابة لمداخلتك فيه فجزاك الله خيرا على لفت انتباهنا إليه ..
أي نص نكتشف عدم ملكية صاحبه له نقوم بحذفه حتى يثبت العكس ..
وأكثر من هذا نقوم بإجراءاتنا تجاه العضو الذي أنزل النص
شكرا لك لحرصك الرائع على الحقوق الأدبية وعلى الواحة وبارك الله فيك

نعم أخي الأستاذ عبد المجيد أنا من قمت بنقله للمحذوفات المؤقتة بعدما قرأت تعليقك عليه ..وأشكرك جزيل الشكر على التنبيه أيها الكريم ، كما أشكر الأخ الدكتور مختار على التّوضيح ...

دمت سنداً

تحياتي

وقد قرر مجمع الفقه الإسلامي في دورة مؤتمره الخامس بالكويت من ( 1 ـ 6 ديسمبر 1988 م ) ، بعد اطلاعه على البحوث المقدمة من الأعضاء والخبراء في موضوع ( الحقوق المعنوية ) ، واستماعه للمناقشات التي دارت حوله ، قرر ما يلي :
أولاً : الاسم التجاري ، والعنوان التجاري ، والعلامة التجارية ، والتأليف والاختراع أو الابتكار ، هي حقوق خاصة لأصحابها ، أصبح لها في العرف المعاصر قيمة مالية معتبرة لتمول الناس بها . وهذه الحقوق يعتد بها شرعاً ، فلا يجوز الاعتداء عليها .
ثانياً : يجوز التصرف في الاسم التجاري أو العنوان التجاري أو العلامة التجارية ، ونقل أي منها بعوض مالي ، إذا انتفى الغرر والتدليس والغش ، باعتبار أن ذلك أصبح حقاً مالياً .
ثالثاً : حقوق التأليف والاختراع أو الابتكار مصونة شرعاً ، ولأصحابها حق التصرف فيها، ولا يجوز الاعتداء عليها .

موضوع قيم
جزاك ربي خيراً أخي الكريم ربيع
ورزقك الحسنى وزيادة


تحياتي ..

وجزاك الله عنّا خيرا أخي

دمت بخير وبركة

تحياتي وتقديري

ويقول شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم حسان بن ثابت رضي الله عنه في قصيدته ( إنّ النضيرة َ ربة َ الخدرِ ) :

لا أسْرِقُ الشُّعَرَاءَ ما نَطَقُوا ...... بَلْ لا يُوَافِقُ شِعْرَهُمْ شِعْري
إنّي أبَى لي ذَلِكُمْ حَسَبي ...... ومقالة ٌكمقاطعِ الصخرِ

جميل لله درّك

بارك الله فيك

تحياتي

موضوع متجدد مادامت لم توجد الحلول الناجعة لوقف مدّ الاستهتار بمادة عقل المرء .

كثيرة هي المقالات والكتابات عموما التي نجدها في مواقع عدة بأسماء عدة ،

يضيع معها حق الكاتب في ملكية النصوص ، وحق القارئ في أن يتعرف على صاحب المادة .

كلنا معرضون للسرقة ، ويؤسفنا أن نعاينها و لا نستطيع ضدها إلا الاحتجاج ، وكثير منا

يكتفي بالاحتساب .

شكرا لك أخي الربيع على طرح هذا الموضوع المهم .

أهلا بشاعرتنا القديرة نادية ، يسعدني حضورك العطر دوماً

شكراً لك

تحاياي