نقرت بحروفك على بوابة الوجع الذي تعيشة كل هذه الملايين صامتة خائفة لا تجروء على إعلان غضبها
نعم ..
لقد لبسنا حلة الخيانة بصمتنا أمام سلطان الخونة وجورهم
وسنقف في محكمة التاريخ أمة متهمة يهزأ من جبننا الجبن
أبدعت شاعرنا
دمت متالقا
على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كلمات تفيض بالمرارة والحزن على شرذمة
باعوا أغلى ما يمكن أن يملك إنسان بدراهم معدودة
نعم يا أخي في بلادنا من يصنع ذلك
وأكبر المنكر أن يتولى هؤلاء بلا حياء لامن الله ولا من الناس سدة الحكم
ويفاخروا بأنهم ولاة الأمر وكأن على أعين الناس غشاوة فلا يرواما فعل هؤلاء
إذا سرق الفقير ليطعم جياعه أقيم عليه الحد وإذا سرق غني ليكمل مشوار الكفر والسكر والعربدة
قيل هنا منبع الشرف
ما هذا بزمن الرجال بل هو زمن الردة والكفر
لا تبتعد أخي كثيرا فنحن نرى هؤلاء ولكن لا حول ولا قوة إلا بالله
ومع ذلك هذا لايبرر خيانة الصغار لأرضهم
أثرت أشجانا وآلاما والحديث يطـــــــــــــــــــــــ ــــول
شكرا لك
صدق في العاطفة وسمو القصد ونبل الغاية
يصاحبها جرس عذب وموسيقى آسرة
مع جرأة في الحق ..
وجاء ختامها يحمل سخرية مريرة بكل الذين بأوطانهم يتاجرون
تحياتي لهذا الألق
ودمت بود وحب أخي
قصيدة مميزة أخي رائد أشكرها لك واشكر لك أيضا حسك الأبي وغيرتك المحمودة.
نسأل الله أن يخلص الأمة من كل خائن وكل غادر وكل دخيل.
دمت متألقا مبدعا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بلْ وانعهُمُ- بعد الصلاةِ- أسَـىً
حنِّطـهُمُ فــي صفـحةِ الـزَّمــنِ
واذهـبْ إلـى فِرْعونهـمْ غضِبـاً
طهِّـرهُـمُ مــن سُـلْـطـةِ الـوثــنِ
هل بامكان الوطن ان يصلي صلاة الميت على تلك القلوب الميتة التي عبدت ألف فرعون وفرعون؟ وهل بامكانه أن يطهرها من تسلط فرعونهم إذا هم أستحبوا الصغار ؟
يــا يـوسـفُ المُـرْمَـى بجـبِّـهِـمُ
باعـوا .. ونالـوا أبخـسَ الثَّمـنِ
كتَّمتَ صوتاً في الحشـا عَرِماً
كالبحـر يكتـمُ صرخـةَ السُّـفـنِ
استعارة تشخيصية ولا أروع لوطن شُبه بيوسف عليه السلام بيع بثمن بخس دراهم معدودات . ليس له إلا الكتمان أسىً ولوعة كالبحر يكتم صرخة السفن!
بديع ما سطرت أستاذي الكريم . تحياتي وتقيري.