قصيد نبيل المقصد حلو القصيد
سيزهو ببعض اجتهاد في تصحيح أو اختيار لما هو أفضل في التفاصيل التي أشار إليها الدكتور سمير العمري باهتمام وحرص
أهلا بك ايها الكريم ف يواحتك
تحاياي
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بالطبع لن أجد ما أقوله بعد الذي تفضل به الحبيب الأمير
لكني مررت أرحب بحضورك الجميل في واحة الجمال وأثني على تواضعك الجم وأتمنى أن أقرأ لك المزيد
مودتي أخي الشاعر وكثير تقديري
الغالي والرائع والشاعر الدكتور سمير العمري
يعلم الله أنني في غاية السرور لاهتمامك بهذه القصيدة وإبداء ملاحظاتك التي لا شك أنني أضعها نصب عيني وأراجعها في كل وقت لكي أستفيد منها
وبيض الله وجهك وأنا بالفعل بحاجة ماسة لأمثالكم الذين لا أشك للحظة بعلمهم ومعرفتهم وثقافتهم العالية
سأقوم بتوضيح بيت واحد فقط لكي أزيل اللبس
البيت الأخير عندما ختمت بكلمة ثائراً فهذا وصف لكيفية الترحيب لدينا عندما نستقبل الضيوف حيث يقف إثنان أو ثلاثة أشخاص وإذا اقتربوا الضيوف يتخذون موضعاً مثل المؤذن فيهتفون بأعلى أصواتهم بكلمة أرحبوا وهذه الطريقة تشابه الثائر الذي يستقبل الضيوف فرحةً بهم وهو ما يقصده هذا البيت وكدتُ أطبقها ولكن كان الحال في الحفل أننا أصبحنا في وقت متأخر من الليل.
أشكرك من كل قلبي على هذا الحضور الذي أفتخر به
وتحية خاصة منا أهل نجران لجميع أحبابنا في فلسطين الأبية ونفتخر بكم جميعاً
تقديري